Array
وماهو تفسيرك انت لهذا النص وكيف تفهمه:

" يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ"

هناك نصوص تتحمل عده اوجه لتفسيرها , وهناك نصوص صريحه قاطعه كهذا النص , ومن امثله النصوص اللتى تحتمل عده اوجه نص قد سألنى بخصوصه احد الزملاء وهو فى مخيلتى الان :

" أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج "

هذا نص يحتمل وجهان , وهو ان السماء ليس لها فروج , بحيث تصبح " ما " هى ما النافيه , فيصبح المعنى " افلم ينظروا الى السما فوقهم كيف بنيناها وزيناها ولم نجعل لها فروج " ويحتمل معنى اخر وهو ان السماء بالفعل لها فروج , على اعتبار ان " ما" اسم موصول , فيصبح المعنى " افلم ينظروا الى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها والفروج اللتى لها "

فليست كل النصوص تحتمل عده اوجه , هناك نصوص قاطعه لا تحتمل الا تفسير واحد كالنص الذى يؤكد فيه الله سبحانه وتعالى على عصمته لرسوله من ايدى الناس .
[/quote]

كلامك غير دقيق
من قبل قلت بنفسك ان الله لم يعصم محمدا من ايدى الناس فى الحروب ومتاعب الدهر الخ
ثم انك حصرت العصمة بالعصمة من القتل
رغم انك ذكرت بنفسك ان النص القرانى يشير الى ان قتله أمكانية واردة(فأن كان معصوما من القتل فما معنى أن يورد الامكانية )بالضبط كما ذكر النص اامكانية موته!
التأويل فى معنى العصمة وهو امر انا احتار امامه
فلا الله عصمه من سحر اليهود
ولاعصمه من ان يجرح بالحروب
ولاعصمه من بلايا الدنيا
ولاحتى عصمه من الوقوع تحت تاثير الضغوط لتغيير موقفه قصة اللات والعلى انهن الغرانيق العلى وشفاعتهن لترتجى معروفة
ولاعصمه فيما ابلغه فلقد نسخ ومحى ما انزله مرات عديدة وضاعت سور من القران وايات
ولاعصمه من الموت مسموما
ربما يبقى ماتقوله ان المعنى انه لن يغادر الدنيا قبل ابلاغ رسالته وياليته ما ابلغها من اساسه!

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني