-لنر القناة المنافسة للجزيرة،او يدعون زورا انها تنافس الجزيرة،وسوف اقتبس النص التالي:
من برنامج بلا حدود،ولنر المصداقية والتوثيق والاحترام العالي للزمالة:
[QUOTE]
.. ذهبت مراسلة نيويورك تايمز وجلست في العربية عشرة أيام لكي تبحث تحت عنوان الحرب داخل الغرف الإخبارية للعالم العربي تفصّل تماما كيف دخلت.
أحمد منصور[مقاطعاً]: مين المراسلة؟
أنيس النقاش: اسمها سامانتا شابيرو.
أحمد منصور: تقصد هنا قناة العربية؟
أنيس النقاش: نعم، فصّلت تماما.
أحمد منصور: متى نشر هذا التقرير؟
أنيس النقاش: هذا تقرير في اثنين يناير في اثنين كانون الثاني 2005. هذا التقرير يتحدث بالتفصيل.
أنيس النقاش: هذا التقرير يا أخ أحمد جدا مهم وهو من ثلاثة عشر صفحة نشر في (New York Times magazine) الذي يصدر يوم الأحد عادة، في هذا التقرير تقول سامانتا شابيرو إن العربية هذه معلومات معروفة ولكن الجمهور لا يعرفها عادة، مملوكة من الشيخ وليد الإبراهيم وهو عديل الملك فهد والذي يملك الـ(MBC1) و(MBC2) وإلى آخره أي مجموعة الإعلام العربي تقريبا.
وأنه استقدم عبد الرحمن الراشد من أجل تغيير سياسة المحطة في هذا الاتجاه المساند للعراق، هذا كلامها
أحمد منصور [مقاطعاً]: هذا الكلام مكتوب؟
أنيس النقاش: هذا الكلام كله مكتوب وهذا ما تحدث أنا عم بقول من اللحظة اللي بدأت فيها في التقارير هو حديثي مع مستشار الرئيس الحريري، قلت له هذا التوجه مع كل التفاصيل وصلت الأمور إلى ماذا؟ إلى تفجير مبنى العربية والذي كان فيه الإخبارية وكل الإعلام السعودي في العراق وهذا دليل على أن الذين يقاومون في العراق كان يتابعون هذه التطورات وهذه الانحرافات وفي هذا التقرير هي تقول إن التهديدات كانت قد وصلت إلى العربية ووصلت على الإنترنت ووصلت في الرسائل ووصلت في التليفونات ولذلك أهمية هذا التقرير لأنه يحمل كل التهديد للسياسة السعودية وللإعلام السعودي ولكل ما يرتبط بالسعودية في سياساتها في العراق، هذا مكتوب وبعد..
أحمد منصور [مقاطعاً]: يعني إزاي.. عفوا يعني كيف النيويورك تايمز من المفترض أنها من المجلات التي لها علاقة وثيقة بالإدارة الأميركية من المفترض أنها تراعي السياسة الأميركية وتحاول يعني حتى لو هذا النهج هو نهج فيه نوع من التشهير يعني..
(فرات: لاحظوا المهنية العالية لدى احمد منصور)
أنيس النقاش: قد تكون سياسة الولايات المتحدة تريد..
أحمد منصور [مقاطعاً]: يعني هذا الكلام مكتوب بهذا النص بهذا الشكل؟
أنيس النقاش: بهذا النص أبدا هذا يستطيع أي إنسان على الإنترنت أن يعود إلى تاريخ اثنين يناير 2005 على النيويويرك تايمز ويجد هذا المقال باسم الكاتبة سامانتا شابيرو 13 صفحة فيه كل المعلومات بما فيه التهديدات، أنا لا يهمني تركيب الإعلام السعودي المسيطر على الإعلام العربي..
أحمد منصور [مقاطعاً]: وإحنا في النهاية يعني قناة العربية هي قناة زميلة ولا نحب أيضا..
-هذا نموذج فقط على مهنية قناة الجزيرة وسقاطة من ينافسها،فالجزيرة التي عرفت المواطنين العرب على الزرقاوي من خلال برامجها الوثائقية هي ذاتها التي عرفتهم على شاكر النابلسي اللذين يقفا على طرفي نقيض،وهي التي تخرج لنا خير الله خير الله وهي التي تظهر لنا فهمي هويدي،برغم الاختلاف الكبير بين كل من ذكرت..
المصدر:
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2A3445C...BD90E9A9CCF.htm