نارينا و اللّاو في السيارة التي يقودها صاحب اللّاو
نارينا و اللّاو مشنجلين ببعض في السيارة التي يقودها صاحب اللّاو و مبسوطين كثيراً و مستطولين الطريق إلى القاعة لا بل مستطولين هالساعتين زمان تبعون الحفلة
اللّاو يمازح صاحبه الذي يقود السيارة
صاحب اللّاو يفرط من الضحك على تكتة اللّاو
نارينا خائفة من إنهم يعملوا حادث و في نفس الوقت تنظر إلى صف أسنان صاحب اللّاو الذي يقود السيارة
نارينا تنبهر بوسامة صاحب اللّاو و تتمنى لو كان عندها أخت لتزبطهم لبعض
نارينا و اللّاو و صاحب اللّاو الذي يقود السيارة يصلون بالسلامة
نارينا و اللّاو ينزلون من السيارة التي كان يقودها صاحب اللّاو
الأحبة و الأقارب يستقبلون نارينا و اللّاو عند بوابة الحديقة و معهم عازف الأوكورديون الوسيم
نارينا و اللّاو يسلمون على الأهل الواقفين بره عند باب الحديقة
نارينا و اللّاو يؤدون رقصة على أنغام الأوكورديون
نارينا و اللّاو أنهوا الرقصة
نارينا و اللّاو يقفون بين الأحبة و الأقارب على باب الحديقة و ينظرون للصبايا و الشباب الذين يؤدون الرقصات الجميلة
تنتهي أول جولة من الرقصات
نارينا و اللّاو يدخلون الحديقة بينما عمة اللّاو ترش الملبس و التعاريف و القروشات و القرطات و الشلونات و البرايز أمامهم
الأطفال يهجمون على الملبس و التعاريف و القروشات و القرطات و الشلونات و البرايز
الأطفال يذهبون لأقرب دكانة ليشتروا الشيبس و الشوكولاتة بالمصاري التي لموها
الدي جي يشغل "اسمك بشرفني حبيبي وين ما كان" بناء على طلب نارينا المسبق
نارينا تفكر بينها و بين حالها: ياااااااااا سلااااااااااام لطالما أحببت هذه الأغنية و أغاني نوجا حبيبتي
نارينا و اللّاو يرقصان على أنغام الأغنية بمشاركة الأحبة
نسوانتين بين الحضور تتهامسان بلؤم: "طبعاً اسمه بدو يشرفها ما هوي اللّاو! " مع حركة لوي البوز المعبرة جداً
ساندرا صاحبة نارينا تسمع حديث النسوانتين و تنط عند نارينا و تخبرها قوام قوام
اللّاو يحس أن هناك موضوع بس أبسر شو هوي
نارينا تغمز ساندرا و اللّاو و يذهبون ليرقصوا بين الطاولات
نارينا و اللّاو يصلون لعند طاولة النسوانتين اللتين كانتا تتهامسان بلؤم
نارينا تشعر النسوانتين اللتين كانتا تتهامسان بلؤم أنها جاءت "لتوجبهما" و تقول لإحداهن بخبث : يلا خالتو تعي ارقصي معنا
النسوانة الاولى تتحج بألم في الظهر
اللّاو فارط من الضحك
نارينا تروح لتتحركش بالنسوانة التانية و تقول لها : "طيب يلا إنتي خالتي !"
النسوانة التانية تنحرج و تفز على حيلها لترقص مع نارينا و اللّاو
مامة نارينا تفرط من الضحك إذ أنها تعرف البير و غطاه و تجول بنظرها بين الحضور بحثاً عن ابن النسوانة الأولى فلم تجده "أكيد طبعاً"
نارينا و اللّاو يخلصون الرقصة و يتركون حلقة الرقص و يذهبون ليقعدوا حولين البركة
نارينا و اللّاو يتحدثون أحاديث رومانسية تتخللها ضحكات على النهفات التي حدثت قبل قليل
حلا أخت اللّاو جاءت لتخبر نارينا و اللّاو أنهم يريدون أن يبدلوا الخواتم و يلبسوا الطقم ثم يفتتحوا البوفيه
نارينا و اللّاو يذهبون لعند اللوج
الدي جي يشغل "يا صايغين الدهب"
نارينا و اللّاو يبدلون الخواتم
حلا تصعد و بيدها صينية الطقم
مامة نارينا تشلحها الإكسسوارات اللي لابسيتها بينما الصبايا قد تجمعن و بدأن بترديد الزغاريد
حلا و ساندرا يبدأن بزغرودة : "أويييييييييييها عريسنا نقى أوييييييييييها زرار الورد المسقى"
نارينا سعيدة بسماعها هذه الأويهة فهي المفضلة عندها
مامة اللّاو تناوله الطوق ليلبسه لنارينا
اللّاو يلبس نارينا الطوق
مامة اللّاو تناوله الإسوارة ليلبسها لنارينا
اللّاو يلبس نارينا الإسوارة
مامة اللّاو تناوله الخاتم ليلبسه لنارينا
اللّاو يلبس نارينا الخاتم
مامة اللّاو تناوله الحلق ليلبسه لنارينا
اللّاو يلبس نارينا الحلق
نارينا تحمد اللّاو أن الطقم الذي أعجبها كان حلقه ينكبس كبساً بلا برغي حيث انها تعلم تمام العلم أن الشباب يعانون من خلط شديد بين برغي الحلق و السامونة ليلة العرس .. طالما أدهشتها طريقة مسكة الشباب لآذان عروساتهم عند تلبيسهن الحلق أبو برغي
النساء و الرجال من الأحبة و الأقارب بيصعدوا لعند نارينا واللّاو ليلبسوها و ينقطوا العريس و يتصوروا معهم
نارينا الآن تحس أنها سوق دهب متنقل
نارينا و اللّاو ينزلان من عند اللوج و يرقصان سلو على أغنية عمرو دياب: "و مالو لو ليلة تهنا بعيد و سبنا كل الناس"
المعازيم ما بين زهقان و نعسان وغيران و هيمان و حلمان و حميان
نارينا و اللّاو ينهيان الرقصة
نارينا و اللّاو يذهبان عند البوفيه و يفتتحانه و يعودان حاملين "أمامئمهم الزاكية" معهم لعند البركة ثانية
نارينا تأكل بسرعة
اللّاو مستغرب و يقول لنارينا : يا حبيبتي من كم يوم ما كنتي تاكلي هالقد بسرعة
نارينا تبلع اللقمات التي كانت بفمها و تقول: ما هوي انا جوعانة كتير حبيبي و كمان ما نحنا خلص اتجوزنا
اللّاو يضطر أن يداري نارينا إذ أنها قالت له حبيبي و من اليوم بلشت هالكلمة تنعد عليه عد
نارينا و اللّاو ينهيان العشاء
نارينا تطول من شنتتها المنديكس و تعطي مندكساية للّاو و مندكساية إلها
نارينا و اللّاو يمسحان فميهما و أيديهما بالمنديكس
الحمرة تروح عن فم نارينا
نارينا تطول قلم الحمرة من الشنتة و تعود لتلغمط فمها به
نارينا تطبق فمها على فاينة لإزالة الحمرة الزائدة
نارينا تتوارى عن العين قليلاً و تزبط الجيبونة و المشد اللذين تحت الفستان
اللّاو يدحش هو الآخر قميصه الذي طلع قليلاً من البنطلون و يظهر إعجابه بالمشد عاملاً حركات هيك و هيك
نارينا تقول له مش وقته هلق .. هي في الحقيقة فكرها مشغول بشيء آخر..هي في الحقيقة تلعن اليوم اللي اخترعوا فيه الكعب العالي
نارينا و اللّاو يعودان لعند المعازيم و هما مشنجلان و لكن هذه المرة لتستند نارينا و تستطيع المشي فقدمها متورمة من الكعب العالي
نارينا و اللّاو يصلان عند اللوج
سرعان ما تجلس نارينا و تدندل فستانها قليلاً ليغطي على رجليها و تشلح الصندل الملعون بأريحية
نارينا تقوم بتمرينات لقدمها تحت الفستان بينما تسولف مع حبيبه اللّاو
نارينا تشعر بالراحة الآن و لكنها تتمنى لو تتربع أيضاً و لكن مامتها تراقبها من بعيد
نارينا تخر اللّاو بخطة
الخطة تعجب اللّاو
نارينا تشير لساندرا
ساندرا تاتي لعند نارينا
نارينا تقول لساندرا: "ولك يا هبلة علقيه..مو شايفة البنات كيف عم ياكلوه أكل ..هلق بتعلقه وحدة تانية و بتروح عليكي..خليكي!"
ساندرا ترد على نارينا و خدودها حمر: "واللّاو بستحي"
نارينا: "يلعن أخت الهبل!"
اللّاو مراقب الوضع و طلب من نارينا أن تخف على صديقتها قليلاً
نارينا تقول: "الحق عليي!"
تبدأ جولة الرقص الثانية على أنغام الأوكورديون
تبدا رقصة العشاق
صاحب اللّاو الذي كان يقود السيارة يفاجئ نارينا و اللّاو بطلبه ساندرا لرقصة معه
نارينا تكاد تطير من الفرح
اللّاو يوشوش نارينا: "كل شي بالرواق بسير" و يغمز غمزة
نارينا تلكز اللّاو بكتفها و تقول له : "ما أقواك!"
تنتهي الجولة برقصة العشاق
المعازيم بلشوا يروحوا