عزيزي العلماني؛

للأسف الموقع الذي وضعت عليه الصور، وهي صور نادرة عملت لها "سكان" من المجلة نفسهاـ طار للأبد، ولكني أكيد سأجد الصور في مكان ما من أحد "هارداتي الديسكية":D

بهاء؛
العلماني كفى ووفى برده، كان لمصر وهج ودور إقليمي قوي، وبالنهاية ولو أن دعمه للثورة اليمنية لم يأتِ أُكله مباشرة، فهذا ما بنى اليمن الحديث وتحرره من عتق الملكية الآثمة، وهناك ناحية سياسية مهمة وهي صراع للزعامة العربية في الجزيرة العربية مع النظام السعودي.

Array
كان يفعل في "اليمن" ما تفعله أمريكا في إفغانستان والعراق وما فعلته الصين في فيتنام وما فعله الاتحاد السوفياتي في إفغانستان، بل هو ما فعله "محمد علي باشا" في "الجزيرة العربية" عندما أرسل ابنه "طوسون" كي يقضي على الوهابية (بس ما تقولليش انك ما سمعتش بدي زي ما سمعتش قبل كده بالديكتاتور في روما، أنا ماليش دعوة).
[/quote]

وكما فعل أيضاً مع ابنه إبراهيم الذي فتح بلاد الشام وكاد أن يصل للأستانة لولا توافق العالم كله وقتها (الروس والإنكليز والفرنسيين) على حماية الرجل العثماني المريض ودفع "محمد علي باشا" و"شلته":)ليرتد لمصر مدحوراً، خشية هذا الطوفان الحداثي الجارف.

تحياتي
(f)