لا يا ابا إبراهيم، بل كنت اراجع موضوع صغار المجترات، وبصراحة فضلت الماعز لأسباب عدة اهمها:

الماعز تهتم بمصلحتها قبل مصلحة صاحبها.
الماعز لا يمون أحد عليها إن عزمت على حق أو باطل.
الماعز لا ترضى بالضيم.
الماعز شجاعة.
تشتهر الماعز بطيب الرائحة، وخصوصا تيوسها.
الماعز تلد التوأم، وتدر الحليب، وصغارها أقرب في الطعم إلى الغزلان.
تمارس الماعز بنشاط وحبور هوايتها في تقليم أشجار الجيرانن بما يستنزل اللعنات تترى على صاحبها بحرمه من الذرية، وهذا يؤدي إلى تكاثر ثروته لعد وجود من يستغلها بجشع، سواء من الأطفال أو الأصدقاء.
طبعا قلة الأطفال ستكون من الدعاوي يلي نزلت على راس اهل الراعي، أما الأصدقاء فسيحاولون إيجاد مخرج للهروب من الرائحة التيسية المزمنة التي لا تعجب إلا إناث الماعز الشبقات.
وهو صعب يتوفر بند الأطفال، لأن ما عدت عرفت مين قليلة العقل يللي بدها تربط حالها بذنبة راعي معيز حليوة وأفندي، وقميصه مشبع بعطور التيوس.

مااعععع