اقتباس
________________________________________
بعد ان عانى اللإسرائليون انفسهم من ويلاتها بدأ الحديث عن الرجوع لطاوله المفاوضات
و هناك من الإسرائلين انفسهم من يعادون شارون و سياسته و يحملونه هو نفسه ما يقوم به الفلسطينيون من عمليات سمها استشهاديه سمها انتحاريه هذا يرجع لمفهوم كل واحد
ما حملهم على الجلوس على طاوله المفاوضات- ليس من اجل عيون السلام- إلا الخساره الفادحة التى نالتهم من جراء الإنتفاضه الثانيه.

__________________________________________
نعم كلام صحيح أكدت عليه مرارا في ساحة فكر حر

لم تبكي امهات اليهود وتتقطع قلوبهن الا بفعل
استشهاديي ومقاومي الكتائب الاسلامية الجهادية

وما عدا ذلك من سلطة(السلطة الفلسطينية) وضيعة وانظمة متخاذلة فانهم يشبهون المهرجين في تسليتهم للاسرائيلين


صرعت السلطة راسنا بانها تسعى لتاسيس دولة
فلسطينية
مرحبا دولة فلسطينية

يريدونها دولة لتكون على غرار الدول العربية القمعية المتخلفة الاخرى

سحقا للسلطة الفلسطينية المتخاذلة