ماذا قال هتلر عن اليهود..

--------------------------------------------------------------------------------

أولا وقبل كل شيء أتمنى من اخواني وأصدقائي ان يفهموا لماذا أدرجت هذا المقال ، فليس حباً في النازية وأعوذ بالله من شرها ، ولكن أدرجته لشيء أتمنى أن تفهموا قصدي منه . قال هتلر النازي :
[ لمست بنفسي تكتل الاسرائيليين وتجمعهم في حي واحد ، ومحافظتهم عن تقاليدهم وعاداتهم وطقوسهم . وهم أسياد الكلام وأسياد الكذب . وما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق المجتمع ، الا ولليهود فيها يد . واستطعت ان أقيس مدى تأثير "الشعب المختار" في تسميم أفكار الشعب وتخديره وشل حيويته ، بتتبعي نشاطه في الصحف وفي ميادين الفنون والآداب والتمثيل . فقد امتد الأخطبوط اليهودي الى هذه الميادين جميعاً . وفرض سيطرته عليها ووسمها بطابعه . وهذا التغلغل في كل ميدان من ميادين النشاط التوجيهي، يشكل طاعوناً خلقياً أدهى من الطاعون الأسود وأشد فتكاً . ذلك أن تسعة أعشار المؤلفات والمسرحيات واللوحات الفنية التي تروج للإباحية المطلقة والماركسية ، هي من صنع اليهود . واكتشفت أن اليهودي ، ذلك المخلوق الوديع ، هو الذي يستثمر البغاء السري والعلني ، ويجعل منه تجارة رابحة . واليهود طفيليات تزاحم الشعوب على مقومات وجودها . ولئن هجروا مناطق كانوا قد استوطنوها مئات السنين ، فقد هجروها مرغمين ، تشيعهم لعنة الشعوب التي هبت تطردهم ، بعد أن تبرمت بهم وبخروجهم على آداب الضيافة . إن الشلل المميت الذي أصاب أمتنا ، قد سببه اليهود معلمو الماركسية وحماتها . لهذا لن يقوى شعبنا على إعداد نفسه للمهام الكبرى ، قبل أن يقضي القضاء المبرم على الأعداء الداخلين ، وفي مقدمتهم اليهود ، وإلا فلن يمر وقت طويل ، حتى تتحقق النبوءة اليهودية القائلة : ( سيُخضع اليهودي شعوب الارض قاطبةً ويصبح سيدَها ) . إن التسامح لم يكن قط ولن يكون أبداً من شيم أصحاب العقائد . والعقيدة النازية لن تسمح أبداً ببقاء أثر واحد من النظام القديم الذي يسيطر عليه اليهود

تحياتى
فارس القلم
http://vb.maas1.com/t54144.html