بغض النظر عن اتفاقي مع صاحب الموضوع من عدمه فقط لفت انتباهي هذا المقطع للفاضل الزعيم رقم صفر

اقتباس:الصلاة بصورتها و طريقتها الحالية إنتقلت إلينا بواسطة من حملوا و نقلوا القرآن الكريم إليك و إلينا

فانظر هل تصدقهم أم لا....................................................................!

وجوابه :

بالنسبة للصلاة :

فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا

بالنسبة للقرآن الكريم :

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

اظن أن الآيتين واضحتين وتكفي عن التفصيل والاسهاب