(05-26-2009, 08:53 AM)Jugurtha كتب:  اخ قطقط سلام ونعمة
ليه المسيح لم يخطئ
لانه ما عنده الغريزة اللي تدفع للخطا
يعني اللاهوت اللي فيه جعله مش زي البشر اللي تنتابهم حالات من الهوس الجنسي تجعلهم يخطئون
وهو ابليس ما لوش سلطان ع المسيح ليه
لانه ما وجد عنده الغريزة الجنسية اللي كانت سبب شقاء ابونا آدم
والمسيح بهذه الصفة من اين ياتيه ابليس
لان علة العلل في الجنس
الجنس يدفع بك للمراة
تتهور وتعملها فتكون الخطيئة
او تتجوز فياتي الابناء
تفكر في اطعامهم وتربيتهم فتبحث عن المال والثروة
تبحث وتدق الابواب وتقع في دواهي

تقولون المسيح نزل وعاش بيننا
لكن طالما انه لم يتزوج وينجب فكانه لم ينزل ولم يعش بيننا
لو اقترب من المراة وعاش الحياة الزوجية لكان له امر اخر

تحياتي
وعذرا عن هلوساتي يا مولانا

تأملاتك قيمة
الرب جاء ليتزوجنا روحياً أى ترتبط نفوسنا بنفسه ونعيش فى وحدة روحية دائمة لأن الجسد سيفنى وسيأتى جسد آخر روحانى بلا شهوة

---

(05-26-2009, 02:42 PM)نضال البال كتب:  الغريب يا بني ادم انه مع انه اقرأ لقطقط وما افهم شيء .. لكن لما اشوف اي شيء على التلفاز له علاقة بالفلاحين المصريين ، اتذكر قطقط ..واقول معقولة قطقط يكون واحد منهم ..

بس اللي بدي فعلا اعرفه .. هل انت يا قطقط عايش بالصعيد .. وهل تتكلم صعيدي (وردة)

كل المصريين من أصول ريفية لكن بيحصل نتيجة الترتيب الغريب والفصل بين الموظف والفلاح أو بين خريج المدرسة الحكومية وخريج مدرسة الحياة ، إنه فيه حياة مزدوجة ، وإنفصال الشعب الواحد لشعبين منفصلين نتيجة التدخلات الحكومية والغزاة المتعددين ، وهو الأمر الذى لايرضينى واتمنى يلغى ونرجع نكون شعب واحد بثقافة واحدة آمين

---

(05-26-2009, 04:54 PM)Jugurtha كتب:  كيف اتصور الزميل قطقط
اولا من الافاتار تبعه القديم
ثانيا من الافاتار الجديد
في الاول زرقة البحر والسماء صفاء في صفاء
في الثاني الطفولة البريئة
اما مداخلاته فهي كلها بريئة وملاحظاته كلها صائبة ولا شك انه قرأ كل وقائع الغزو الاعرابي بقيادة عمرو بن العاص "أرض الله عليه" وأتصوره يحفظ عبارة ابن العاص عن مصر وهي:
نيلها عجب ، ترابها ذهب، نساؤها لعب ورجالها لمن غلب

العزيز قطقط تستاهل بعد عمر طويل تبنى لك قبة تكون مزارا شريفا لكل الاخيار
تحياتي لك يا شهم يا نبيل

تعجبنى تأملاتك ، وشكراً لكلماتك النبيلة
والرب معك

---

مرة شوفت وردة
جريت عليها
هربت منى
حلمت وسعدت أياماً
رغم كبر سنى
كنت أشوفها أحياناً على البعد
لكن إختفت خالص
وكانت بتبسطنا بطلّتها
ورقيها وطيبتها
لكن دارت الأيام
وكل أيام تدى حكمتها