(05-25-2009, 07:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب: يا caveman
اقتباس:على العموم:سواء انك توقفت عن ألأسلوب الثورجي الشوراعي الفلسطيني في مخاطبة الأخرين او بقيت علية فلن أستعمل نفس الأسلوب لأنني لست ثورجي شوارعي.
مجرد ببغاء غبي يكرر نفس الكلام دون مناقشته. و لا تدعي انك ابن ناس و عندك أسلوب فكما قلنا لك سابقا انت اصلا منحط و في القاع.
ويستمر الأسلوب الشوراعي الثورجي النضالجي الفلسطيني في مخاطبة الأخرين
.
(05-25-2009, 07:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب: اقتباس:اوه يعني وصلت بكم الأفكار الثورجية النضالية الأرهابية ان تطلبوا من الجيوش ان تخلع قادتها واذا لم تقم الجيوش بذلك تقومون أنتم بتنفيذة كما خيل لكم أنكم تستطيعون فعلة في أيام أيلول الأبيض.
أفكار أرهابوأستخرابية بجدارة
عجيب .... يقدم ارضنا لإسرائيل في مهزلة 1967 ثم لا يحق لنا على الاقل ان نطالبه بأن يتنحى. يفرض على شعبنا جنسية دولته و لكنه لا يقوم بابسط مهامه إزاء مواطنيه ، الدفاع عن مملكته !!
أرضك؟ الضفة الغربية في عام 1967 كانت جزء من المملكة الأردنية الهاشمية -يعني الأردن خسرت جزء من أرضها (وليس أرضك). هكذا حال الحروب ربح وخسارة وها هي القواعد العسكرية الأمريكية تقف على أرض اليابان والمانيا منذ عام 1945 ولم نشاهد على أثرها الشعب الألماني والياباني يحمل القنابل والأسلحة ويحاول أسقاط أنظمة الحكم.
يعجبني مدحت محفوظ عندما يتحدث عن اليابان:-
(حين تضرب أميركا الياپان بالقنابل النووية لا تزداد كراهية الياپانيين لها ، إنما يزداد انبهارهم بها . هذا هو الفارق بين الياپانيين والعرب . تأكيدا لم ير التاريخ تحولا ديناميا فى حياة شعب مثلما حدث فى يوم واحد فى الياپان هو الثانى من سپتمبر 1945 ، عندما كان فى الصباح أشرس شعب مقاتل فى التاريخ ضد الغرب ، وبالمساء تقدم فتياته الورود وكئوس الساكى لجنود الأسطول الأميركى . لو كان الياپانيون قد قالوا يومها ما أخذ بالقوة لن يسترد بغير القوة لما أصبحوا ثانى أكبر قدرة اقتصادية فى العالم . كانوا قد أبيدوا . ما حدث أن بعد عشر سنوات فقط كانت إليكترونياتهم تملأ العالم وصلبهم يغلق ديترويت ’ بالضبة والمفتاح ‘ ، ولو كانت أميركا تريد الهيمنة فعلا كما يقول خصومها لضربتهم نوويا من جديد ، فإغارتهم على ديترويت وحدها أجدر بهذا ألف مرة من إغارتهم على پيرل هاربور . شعب ترك كل ’ ماضيه ‘ الإنسانى قى ذلك اليوم ، واستحال بين ضحية وعشاها آلات سيليكونية بلا انفعالات من أى نوع ، لهو شعب ذو چيينات خاصة مختلفة . ولن يستغرب المرء قط إن أصبح قائدا لكل العالم فى عصر حضارة بعد‑الإنسان ، الذى ربما يتطلب ما يتجاوز الخصائص الچيينية للأنجلو‑يهودية !).
(الحروب لم تصنع من أجل التطاحن حتى الموت . الحروب احتكام ، بل احتكام شبه ودى إن جاز القول ، بين طرفين اختلفت رؤاهما للعالم . حين تفشل كل وسائل الاتفاق ، يبعثان بجيوشهما لساحة خاوية ذات صباح مشرق ، وفى المساء يوقعان وثيقة يقر فيها أحدهما بأنه كان يرى الأمور خطأ ويواصلان التعايش والتعاون على هذا الأساس الجديد . هذه هى الحرب ، وهذا هو شرفها ونبلها ، وسر انتحار القائد المهزوم فيها هو اعترافه بأن خطأ نظرته للعالم هو الذى أدى لموت جنوده ومعاناة شعبه . عندنا الحرب هى فقط حرب إبادة ، لا أحد يستسلم ولا أحد ينتحر ولا حتى ’ يتنحى ‘ . إما أن نقضى على إسرائيل أو أن تقضى هى علينا ، أقصد إما أن نقضى على إسرائيل أو أن نقضى على إسرائيل . نستخدم كل الوسائل عدا تلك الحرب الشريفة ، بدءا من أن نخطف الطائرات والرهائن ، حتى الإرهاب والمحاربة ’ بفدائيين ‘ يحتمون بالمدنيين فى غزة ولبنان وكل مكان كى نولول للعالم حين يقتل بعض هؤلاء المدنيين . وحتى فى المرات النادرة جدا التى حاربناها فيها بجيوش ترتدى زيا عسكريا فإننا اخترنا أن نهاجمها خلسة فى يوم العيد .)
(حين تهزم عليك أن تقول إن لديك مشكلة . مشكلة فى علمك ، مشكلة فى تقنيتك ، مشكلة فى اقتصادك ، أو بالأولى مشكلة فى عقلك ، مشكلة فى ’ هويتك ‘ ، مشكلة فى ’ ثوابتك ‘ ، ولو كنت متدينا لقلت أيضا إن لديك مشكلة فى دينك . نعم ، حتى منطق الدين الذى نتشدق به طوال الوقت ننساه فى خضم شهوة الانتقام هذه . أنا شخصيا لو كنت متدينا وتلقيت الهزيمة تلو الأخرى كهذه ، لآمنت على الفور أن الله إله الإسلام إله مزيف وأن يهوه إله التوراة القديم هو الإله الصحيح ، أو بالأحرى طبعا علمانية الصهيونية هى الإله الأصح . مبدأ الحرب كاحتكام للوصول للحقيقة آخر ما يمكن أن نعرفه ، نحن لا نعرف الحرب كما يعرفها بقية البشر ، بل اخترعنا لها قواعدا من عندنا ( أو للدقة استقيناها من الهنود الحمر ) . نحن نهزم ونهزم ولا نستسلم أبدا . وأنت حين تهزم ولا تستسلم تكون ببساطة قد اخترت الإبادة ، خيارا اخترته لنفسك بنفسك ، ولم يختره لك أحد .)
http://everyscreen.com/views/culture.htm
اما بالنسبة لموضوع تجنيس الفلسطينيين فهو أمر تم بموافقة الفلسطينيين قبل موافقة الدولة الأردنية.
(05-25-2009, 07:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب: اقتباس:الفلسطينيين لم يتركوا دولة او شعبا او فردا الا وأتهموة بالعمالة وهذة أحد البارانويات التي تسكن وجدان الفلسطينيين -هذا أولا.
كذاب كالعادة ... ليس لديك دليل على هذا الهراء و بالنسبة لملك الاردن فالدليل ساطع و لا نحتاج لاثبات ذلك و نفس الشيء ينطبق على الكتائب اللبنانية .
ويستمر الأسلوب الشوارعي الفلسطيني في مخاطبة الأخرين.
أدخل الى منتديات الفلسطينيين ومواقعهم ستجدهم يوزعون أتهاماتهم الى كل دول المنطقة وشعوبها بالخيانة والأنبطاح ولعق أحذية الصهاينة.
(05-25-2009, 07:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب: اقتباس:ثانيا- من قال لك أننا نعتبر أسرائيل دولة عدوة؟! غالبية الشعب الأردني (دع عنك ذوي الأصول الفلسطينية) يحبون أسرائيل ونادر ان تشاهد أردني يكره أسرائيل بل ان الغالبية العظمى يحمل الكثير من الشكر لدولة أسرائيل الجارة الصديقة العزيزة التي قدمت بعض المجهود وساعدتنا أبان الغزو الذي مارستها المنظمات التخريبية الفلسطينية للأردن. نحن الأن لدينا أتفاقية سلام مع أسرائيل ولدينا مشاريع كبيرة سوف نقوم بتنفيذها مع دولة أسرائيل الجارة الصديقة مثل مشروع قناة البحرين .
يا سلام ... شو هالعز و المحبة و الصداقة و عاش شعار " إسرائيل أولا " ، نتمنى دوام هذه العلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين اليهودي و " أمثالك " و مصيركم واحد. بس يا ريت تقلي ليش أصدقاءكم بعتبروا الاردن وطن للفلسطينيين ؟؟
أنا لم اقل ان إسرائيل دولة معادية للاردن بس هذا لا يبرر تقديم الضفة الغربية لإسرائيل عام 1967 ، على الاقل توقع معارضة حين تسلم أرض الاخرين لكيان اخر.
نعتز بعلاقتنا مع الجارة الصديقة العزيزة أسرائيل وأتمنى لهذة العلاقة ان تسير دائما نحو التطور والتعاون المشترك لما فيه مصلحة البلدين الشقيقين.
اما بالنسبة لطروحات اليمين حول ان اسرائيل وطن بديل للفلسطينيين فهذا أسلوب يتبعة اليمين العظيم في مخاطبة العقل الشرقي المصاب بمرض الأسلام. فهم يعرفون كما هو طموح هذا الأسلام الذي يريد ان يحتل الكوكب باكملة وعلية فهم يخاطبون الشرق بنفس اللغة.
الضفة لم تسلم - هذة حرب خسرتها الأردن كما خسرت سوريا الجولان ومصر سيناء.
(05-25-2009, 07:43 PM)فلسطيني كنعاني كتب: اقتباس:ثالثا-الملك حسين حسب أمورة جيدا:-
أ-المنظمات التخريبية الفلسطينية طعنتة في الظهر في أحداث أيلول ألأبيض وحاولت اغتيالة مرتين وحاولت احتلال الأردن.
ب-سوريا قامت بأرسال دباباتها لأحتلال الأردن في عام 1971.
ج-عبدالناصر تأمر مع منظمة أيلول الأسود وخطط معهم لقتل رئيس وزرائنا وصفي التل.
هل بعد كل هذا تريد من الملك ان لا يصطف في صف أسرائيل؟!!!!
السؤال الحقيقي يجب ان يكون هل تريد من المنظمات الفدائية بعد ان ساهم بشكل مباشر في تضييع وطنها بأن لا تحاربه ؟؟
و اعتقد ان عبد الناصر لم يكن حيا اصلا حين تم التخلص من وصفي التل. فكعادتك دائما لا تملك اي مصداقية تاريخية.
اقتباس:الموقع الذي قمت بعمل الكوبي بيست منه قد أشرت له في نهاية الكوبي بيست الذي قمت به. البس نظارات شكل عيونك تعبانة.
ربما تكون عيوني تعبانة ، بس انت عقلك تعبان هذا إذا كان في عقل اصلا .
ويستمر الأسلوب الشوارعي الفلسطيني.