اقتباس:قرر كل واحد فيهم يخترع سيناريو يخلي تجار البندر يغدقون عليه ويتبركون به
واحد اخترغ الابدية
والتاني اخترع الجنة والحوريات والولدان

أكمل:2141521: :
الأول تعب وتحمل الإهانات ، ثم قتل أو مات ( من أجل أن يغدقوا عليه ) ؟
:2332:
الثاني طرد من بلده ، وحارب المشركين ، اليهود ، المنافقين ، المسيحيين ..
وظل يحارب طيلة حياته ( من أجل أن يغدقوا عليه )
:2332:

اقتباس:وكان لهما ما ارادا وانطلت الحيلة على الجميع
والان اتباعهما في عراك وجدل لا ينتهي

هل نحن نتصارع على التركة ؟ إنما يريد كل منا الهداية والسعادة للآخر ،
كل ما في الأمر أن أحد الفريقين جاهل أو مخدوع .

اقتباس:والتاني يتحدث عن جنة عرضها السموات والارض وفيها كل المحرمات الدنيوية تصبح حلال في حلال

بل هي طيبات الدنيا خالصة دون قواعد أو شروط .
فواكه دون بذور ، ورد دون أشواك ، سباحة دون خوف من الغرق ،

" ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب "
فيها تعويض عن الهم والخوف ، فيها جزاء على الصبر ،
فيها متعة الوصول للحبيب بعد رحلة سفر شاقة للوصول إليه .[u]

---

اقتباس:بص يا سيد اسلام و يا حبذا تقرا تاريخك الاسلامي و تفاسير الآيات القرآنية ,

الآية حكم عام في ناقضي العهد من المشركين أينما ووقتما كانوا ،

اقتباس:طبقا لاي مصدر يا سيد اسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الم ينجو رسولك من اليهود و ذبح بني قريظة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عيسى جاء بهذه البشارة ( لا عهد ولا رسالة لليهود المحرفين الجاحدين القتلة ) ،
وكانت نهاية أديان اليهود بداية عهد جديد للرسالة السماوية . وهذا هو الملكوت الذي بشركم به نبيكم ،

اقتباس:

اقتباس:أثبتوا ماذا ؟ أثبتوا أن شخصاً صلب ، لكن من ؟
من هو ؟
ماذا يمثل ؟
لا تقل عليهم ما لم يقولوا .

يا رجل أمازلتم تصدقون أن الله القى بشبهه على شخص آخر عافاكم الله .

هل ذكر اليهود في تاريخهم أن عيسى إله كما ادعيت ،
أو قتلوه لأنهم رفضوه ملكاً كما أفاد زميل لكم برفضه ملكاً في موضوع آخر ( يمكن أن يكون كي تجثو كل ركبة )؟

اقتباس:طبعا سيادتك محلل نفسي عرفت انهم الفوا كذبة و صدقوها للدرجة انهم ماتوا لاجلها
لا تعليق .

كما يموت أصحاب الانتحار الجماعي 0( إن صدقت رواياتك حول استشهادهم للمبدأ وليس نتيجة أشياء أخرى كالصراعات المذهبية والاختلاف حول طبيعة المسيح عليه السلام ) .

اقتباس:و لكني سمعت عن بعض المغيبين من عبدة الشيطان الذين يفجرون أنفسهم طلبا لنكاح 72 من الحور العين .

هؤلاء حقيقيون ، من أجل نصرة دينهم أو دفاعاً عن أرضهم وكرامتهم ،
ولو كان لأجل متعة لوجدناهم في الكباريهات والمراقص ،
:13:
لكن هنا يتضح من يموتون لأجل المبدأ ، وعرفناهم وشاهدنا أفعالهم ،
ومن يولول ويشتكي ويبني حياته وآخرته على أوهام يتخيلها في الهواء !