عندما يستند إبن باز / وإبن عثيمين الى فتاويهم هذه من القرآن لانه يقول { وإلى الأرض كيف سطحت} , { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} و غيرها من آيات : :12:

فهذا واحد من الادلة اللتي تنبئنا من أن القرآن من كلام محمد , لانه في ذاك الوقت كان الجميع يؤمن بان الأرض مسطحة , كما ان الانجيل كان يؤمن بذلك أيضآ.
ولعل محمد اقتبس ذلك من ( سفر التكوين ) ومعتمدآ أيضآ على ما تراه عينه و ما يراه الآخرون.
:24:
ولا أخفي عليكم ان هناك رواية ( خيال علمي ) Science fiction للشيعة يقولون فيها أن الشمس في أحد المرات ردت بعد غيابها لعلي بن أبي طالب حتى يصلي فقط صلاة العصر في أوانها , لانه في ذاك اليوم كان منشغلا بالمعركة (معركة صفين) فلم يستطع ادراك صلاة العصر في اوانها . فهذه الواقعة ايضآ توحي لنا بان العامة كانوا يؤمنون بدوران الشمس حتى انهم إعتقدوا انها ردت لعلي لجهلهم بانها ثابته , ولعله انه في ذاك اليوم كان الطقس غائمآ و عندما انقشعت الغيوم ظهرت الشمس مرة اخرى فاعتقدوا بانها ردت من اجل علي , لجهلهم بحالات الطقس و الظروف المناخية.
:24:
الى ان قام البحار ( كريستوفر كولومبوس ) برحلته التي ادت الى اكتشاف قارة امريكا , فأجهضت جميع تلك الأفكار الدينية التي تفسر جميع ما حولها بتفسير كهنوتي و ميثولوجي , كخلق آدم وابليس و معرفش إيه...... .
:24:


:103: بصراحة هذه أشياء من بين اشياء كثيرة جعلتني ....... .