اقتباس:نيوترال:

مولاي؛ لست بحاجة بالمرة للتبليغ عن مشاركة. ما مثلي من يقوم بالتبليغ عن مشاركة. لو أردت غلق الموضوع سأقول كلمتين اتنين بس.. أيوة كلمتان خفيفتان على اللسان وعلى يد إدارة النادي ها أقول: رجاء غلق الموضوع. وبس.

طيب جرب كده ولن تجد الموضوع أغلق!
don't overestimate yourself

---

الزميل جريج;
مايعنينى فى الأمر هو مسألة بدأت تأخذ طابع دورى وقررت عدم السكوت عليها بعد ذلك وهى أن إبراهيم كل شهرين تلاتة يفقعنا كمصريين قصيدة هجاء مصحوبة ببعض أبيات المدح للسعودية والسعوديين!!! طيب هو عامل فيها عبده المضطهد هل تتخيل ماكان يمكن أن يحدث له لو كان فى السعودية? والرد يأتى بسذاجة ليقول لك لى صديق سعودى يتصل بى ويتكلم معى بمنتهى الأدب والإحترام!!! هل هذا كلام شخص يدرك مايقوله وعلى وعى بما يدور فى العالم? السعودية أصبحت معقل اليبرالية ومنارة الإنفتاح الثقافى والدينى لمجرد أن شخص سعودى يتصل به ويتكلم معه بأدب وإحترام!! هل نحن سذج ومغفلين لتلك الدرجة?

أنا شخصيا بعتبر المنتدى هنا بمثابة قهوة إفتراضية بقعد فيها كل يوم شوية أضحك أهرج أقول بقين حمضانين وأتكل على الله أشوف مصلحتى إنما أجى كل شوية ألاقيه عامل مشهد سينمائى ونازل شتيمة فينا فبالفعل زهقت وقرفت وإكتشفت إن السكوت عليه فى المرات السابقة أدى إلى إنه يتمادى فيما يفعله فقررت الرد بحسم لإنهاء هذا الموضوع مرة واحدة وللأبد..... هو كل شوية ولما يتزنق يقعد يقولك فين أيام عندما كان العظماء من أمثال على مبارك وزكى جمعة وسيد كاباكا يكتبون بالمنتدى لكنه أصبح اليوم مأوى للحثالة- غالبا يقصدنى أنا تلميحا لاتصريحا- طيب ياعم الحلو أنا حثالة وإبن دين كلب, ماهو الإنجاز الحضارى الهائل لسعادتك? قصة بنت متناكة حول شخص طلع وقاله بحبك هى رأسماله وكل مالديه فى هذا العالم!! يعنى لو هو مثلا أحمد زويل ولا عالم صواريخ الواحد كان قال معلهش حقه وييجى على نفسه إنما والحال كذلك ومفيش أدنى مبرر للتجرمة وفتحة الصدر اللى هو فيها فيستحسن يقعدلنا فى حتة ناشفة ويقصر ويلم الدور. هو بقاله سنين بيهرتل ولم أفتح معه موضوع ميلودراما بحبك ولا كان على بالى لكن هو اللى جابه لنفسه وإذا كنت عايز تتحاسب تعالى نتحاسب! وبصراحة أنا أرى إبراهيم اليوم أحد أكبر مصادر الإزعاج والdistraction بالمنتدى.... هو فى بداية هذا المنتدى وفى فورة الحوارات الدينية والتى كان أحد فرسانها, كان بيشعر بأهميته ومحورية دوره لكن بعد أن بدأ أوار المعارك الدينية يهدأ ومعظم المشاركين فيها زهقوا وأحسوا بعبثية مايفعلوه وأنفض المولد تقريبا, بدأ يشعر أن نجمه فى أفول وأن البضاعة الوحيدة التى لديه أصبحت بائرة ومنتهية الصلاحية فبيحاول العودة لبؤرة الأحداث والأضواء مرة أخرى من خلال الأفلام الهابطة وقصائد الهجاء التى يتحفنا بها وأنا لايعنينى مايقوله لكن إذا كان هذا هو إختياره فليمارسه فى منتدى أخر وليس هذا المنتدى.

اقتباس:مينفعش يا نيوترال ..
عشان تجيب رجل الزبون لجهة محددة يبقى لازم توجهه للجهة دى و تحاول تخفى عنه أى حاجة تانية

أبونا زكريا مثلا بيجيب كل صغيرة و كبيرة فى الإسلام عشان ينتقدها
عمره ما هيجيب نقطة واحدة لصالح الإسلام ..
حتى لو كانت فيه حتة جميلة فى الإسلام فعلا .. هيخبيها أو ع الأقل ممكن يقول إنها موجودة أصلا فى المسيحية

ياجريج ياإبنى ده شغل marketing على كبير..... أنت لو دخلت على واحد ورحت سبيت له الدين والملة ولعنت سلسفيل جدوده ثم بعد ذلك حدثته عن يسوع وحلاوة وجمال يسوع هل تعتقد إنه هيسمعك? لو المسيح شخصيا نزله وقاله بحبك برضه سيرفض كرد فعل على تلك الدخلة الخرا اللى أنت دخلتها لكن لما تخش تعمل فيها عبده المؤدب والمحترم وتحاول البحث عن أرضية مشتركة وتخلق رابطة إنسانية بيصبح من أمامك مستعد لسماع ماتقوله والتفكير فيه وتقبله أو على أقل تقدير رد فعله لن يكون بحدة الحالة الأولى.

---

اقتباس:المداخلة التالية لن تعجب أحداً.....

كفاية يا جماعة..

وليه متعجبنيش? مداخلة حلوة وزى الفل!

اقتباس:كفاية يا نيوترال ويا بهاء....لأن كل ما هيطول الموضوع وتحتد اللهجة والإتهامات الشخصية، كل ما سيتحول الموضوع إلى "محكمة تفتيش وضمائر" ويبتعد عن مناقشة قصة "بحبك" موضوع البحث..

أنا ليس لى علاقة بما كتبه بهاء أو عاشق الكلمة ولست مسئولا عنه ولا موافق عليه وموضوع الخلاف بين المسلمين والمسيحيين ليس لب الموضوع بالنسبة لى وكل ماأريده هو أن أثبت لإبراهيم أن موقفى من ميلودراما بحبك ليس خاصا بى ولست وحدى الذى لا أصدقها ولكن غالبية الأعضاء هنا أيضا لايصدقوها وإذا منعهم الحياء والخجل من أن يقولها صراحة فأنا ليس لدى حياء أو خجل وعلى رأى فايزة أحمد ياما إعملى معروف.... معدش فيها كسوف, قومى ألزقيه على قفاه!

---

اقتباس:لكن أنا مش عايزه ينقفل. أنا مبسوط أنك متألق كل هذا التألق

لأ, أنت مبسوط لسبب أخر وهو أنك أصبحت محور الإهتمام وبصرف النظر إذا كان هذا الإهتمام سلبى أم إيجابى وهذه هى عقلية الattention whore لكن على كل حال حملة التأديب قاربت على نهايتها وتم تحقيق معظم الأهداف الإستراتيجية لها ولم يتبق سوى وضع بعض اللمسات الأخيرة والfinishing ومن يضحك أخيرا سيضحك كثيرا.