(06-12-2009, 09:48 PM)bassant كتب:  متابعة من بعيد للاحداث منذ بدأت و ليس فى هذا الشريط فقط بل العديد و التى لا اتذكرها الان و لكن السؤال الذى يطرح نفسه هل كل ذلك لعدم اقتناع مجموعة من الاعضاء من تجربة ابراهيم الايمانية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام لما سمونه بالتناقض فى شخصه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارى ان الموضوع شخصنة ليس اكثر
فى وجهة نظرى التجربة الايمانية لا يمكن خضوعها للانتقاد فلا يمكننا ان نقف معها و لا حتى ضدها لا يمكن ان نشجعها و لا يمكن ان نقبحها و نتجنبها حتى لو صاحبها القى بها فى الميدان العام كما قال الزميل نيوترال فهو لم يجبرك ان تصدقه و النت ملىء بحكايات المتنصرين الذين ظهر لهم المسيح
و اذهب الى اجتماعات الكنيسة الانجيلية تحديدا و ستستمع الى العديد من الاختبارات
بالنسبة لموضوع مسيحى اصلى و مسيحى تايوانى الموضوع ليس كذلك اذا تحرر الانسان من قيود الدين فى مرة يمكنه التحرر منها 1000 مرة اذا كسر الحاجز النفسى بين المقدسات لن يعد مرة اخرى
و الغالبية العظمى من المتحولين من الديانات المختلفة سواء كانوا متنصرين او متاسلمين ينقسموا فى النهاية الى قسمين قسم يتجه فى النهاية الى الكفر بالديانات و قسم يتجه فى النهاية الى اخذ ما يروق له من الديانات او ما يتفق عليه قلبه و عقله معا اعتقد ابراهيم من هذا القسم
بالنسبة للتناقضات من منا غير متناقض؟؟؟؟؟؟ هل النفس البشرية لها مقياس هل يمكن للانسان ان يحكم على الامور بنفس عين الحكم بالتغاضى عن باقى الظروف المحيطة بالموقف
ربما ما يؤخذ على ابراهيم هو التعميم احيانا و اعتقد انه تدارك ذلك
عندما يفتح اكثر من موضوع على نفس الشاكلة فبالتاكيد هى شخصنة و تصفية حسابات

كم أنت رائعة يابسنت وأنا أرفع قبعتى لك إحتراما وتقديرا على ثقافتك وإنفتاحك العقلى والفكرى بعكس الفتاة المصرية...... أوبس, دى مصرية والبق ده مش هينفع معاها.... بعكس فتيات عربيات أستسلمن لشوفينية الذكر بالمجتمعات السامية لكنى اليوم أرى شخصية ناضجة متحضرة منفتحة القلب والعقل والروح وكم هو محظوظ الزميل بنى أدم أن يحظى بجوهرة مثلك... أتصلت بى صديقة فلبينية من المجر تعيش بإستراليا وقالت لى إنها عندما قرأت قصة بحبك شعرت بالغثيان فقلت لها عادى وأنا كمان شعرت بالغثيان وأنا أكتبها لكن بكرة تتعودى وكل شئ فى أوله صعب وفى النهاية تقبلى تحياتى وإحترامى.


إبراهيم عرفات