{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هل أقول وداعاً ؟
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #32
RE: هل أقول وداعاً ؟
(06-19-2009, 07:58 PM)بهاء كتب:  
اقتباس:سوف أعلق على النقاط التي ظللتها بالأحمر من مداخلة "بهاء" أعلاه:

1) إذا كانت الديكتاتورية تلغي الإنجازات، فإن مصر لم يحكمها إلا ديكتاتوريين (منذ الفراعنة أنصاف الآلهة حتى "اللافاش كيري"). وبالتالي، فإنت تقول، بشكل غير مباشر، أن ليس هناك أي إنجازات لمصر أو لحكامها على مدى العصور لأنهم كانوا ديكتاتوريين، وفي هذا خطأ واضح وجهل فاضح طبعاً.

2) أنت لم تدع إلى الحجر على آراء الناس واقتطاع حريتهم، ولكنك دعوت "فقط" إلى اغتيال نصف "الحرية الدينية عند مواطنيك المسيحيين" باسم الخوف من "الفتنة" و"محاربة التطرف الأصولي" والأرانب بالملوخية". فأنت "اسم النبي حارسك" تريد أن تكون "عملياً براجماتياً" ولا تريد أن تتفلسف من برج عالٍ، لذلك فلتذهب إلى الجحيم "حرية التعبير" عند جزء كبير من مواطنيك، في سبيل انقاذ الوطن المفدى من الأصولية والبامية والبيتنجان الأسود.

الغرابة وانا بكتب النقطة بتاعة عبد الناصر تحديداً كنت بفكر فيك يا " علمانى " وبقول يا ترى هل العلمانى هيفوتها ويكبر دماغه ولا يدخل . يعنى وبدون أبداء اى شخصنة فى الموضوع وانا لا اعرف اصلا فين الشخصنة ؟ نحن الان امام نموذجين : أشخاص تتدعى ما ليس فيها وواخدة موضوع العلمانية ده والليبرالية مجرد ترف فكرى وقضية تشغل حيز الفراغ , وأشخاص ترى ان الحلول لن تأتى بالأستيراد او تتطبيق الحلول من الكتب على أرض الواقع .

قيمة الاقلام الكبيرة هى فى : صدق الرؤية وعليه يترتب صدق الحل

لكن لان المدرسة الاولى تكاد تكون كونت رؤية منفصلة تماما عن الواقع عن مجتمعات هى نفسها منفصلة عنها معيشياً كونت رؤى خاطئة للحل , سألت قبل كده ولم اجد جواب : ماذا هيحدث لو اصبحت مصر كلها ملحدة فى يوم وليلة ؟ او كانت مسيحية ؟ او حتى كانت تحمل نفس خطاب بهجت والاقلام الكبرى .... لا شئ , لا شئ ! وأتحدى حد يثبتلى التقدم الفكرى فى القاهرة عنه فى الاسكندرية , باعتبر ان الاولى اكثر علمانية وليبرالية من الاخرى ؟ وانا شخصياً شفت ده بعينى والصيف يشهد .. أو حتى انعكاس ده على حقوق الانسان وتقبل الاخر , واللى عايز يشوف عينات يروح يعمل بحث بعنوان " مظاهرات القاهرة " ويشوف وقود نار المظاهرات انتمائهم ايه ؟ وايه القضايا اللى بيسعوا اليه ؟ " هتلقيها ثنائيات الاخوان المسلمين وقضية فلسطين " .


ماذا سيحدث أزى ترك للتبشير - وده ملوش اى علاقة بالحرية الدينية - يرتع فى بلد الملايين الجاهلة أمية ؟ انا لن اجاوب ولا حتى هفتح بقى , لكن أحيلكم على مسرحية " كنت اعمى والان ابصرت " واللى لولا الامن المصرى وبطشه بالجميع لكنت اصبحت حرب اهلية وقتل من قتل وراح من راح . أسكندرية كلها بمجانينها اتلمت فى شارع , حتى تاجر المخدرات وجد ان الشعور الوطنى الدينى يدفعه على ضرب كاهنة لا تار لها ولا جمل فى الموضوع ... هل بجد عايزين الموضوع ينزل للشارع ؟ هل بجد عايز تكلم راجل أمى عن " يسوع " ومحمد بتاع النسوان ؟ هو انت - واعنى بهذا كل الجمع اللى بيتكلم فى موضوع التبشير وتانى مش الحرية الدينية - ان تحسموا الصراع زى ما حسم موضوع الرسومات الدينامركية ؟

الغرابة ان اسلوب " الدولة الأحتوائية " حاول عبد الناصر يعمله وأنهار انهيار فظيع متمثل فى كارثة 67 وانهيار القوات المسلحة تماما , تلك القوات المسلحة اللى لما كانت فى عصر الملك وصلت فى 48 لحد تل أبيب , بينما فى عصر عبد الناصر ماتوا من الجوع او العطش او الدفن أحياء . حتى ان الاستاذ العلمانى اللى معودنى دائما على ثنائياته الفكرية , نسى ان عبد الناصر نفسه حجر على مصر كلها من اجل انجاز دولة قومية ورسالة العروبة ..

ومع ذلك لا تجد حرجا فى ان تكتب فى النقطة الاولى ما ناقض تماما النقطة الثانية , تؤيد دكتاتورا حجر على مصر كلها ولغى الحرية من اجل التقدم . والان زعلان انى - فرضا وليس حقيقة - اطالب بان يتم الحجر على التبشير الدينى فى مقابل التقدم .

فأنا يا زميلى لم اكتب " جمال عبد الناصر " واصفه بالحشرة كده اهانة ولا عبط , انا بس كنت بحاول استفزك عشان تيجى تتدافع عنه , فيظهر للجميع " ان النخبة المزعومة " مدعية افكار , وبتاجر بيها . فأيه المشكلة فى تأييد دكتاتور , وفى نفس الوقت الحديث عن دولة علمانية ليبرالية ؟ مع ان كلاهم لا يجتمع مع الاخر - وكان بالاولى ان ننقد الراجل اللى ضيع البلد وضيع مملكة دستورية كانت على شفا حرف من التحقيق من اجل تحقيق التقدم المزعوم واللى لازلنا حتى الان نعانى منه حتى هذه اللحظة .. حد ممكن يقولى : كيف سيطر التيار الدينى فجأة على الحياة فى مصر ؟ وكيف اصبح البنا وجماعته - رقم 1 - فى سلسلة المعارضة ؟

انا ممكن اكون شاب صغير او افتقد للقراءة الكثيرة والتفلسف وصياغة الأشكيلهات , لكن انا اعانى فى هذا الوطن . انا أرى واعيش واتنفس فى هذا الوطن , وحتى وان كنت ألعنه ليل نهار لكن اتمنى لجميع الخير فيه . وصدقى مع نفسى يجعلنى أشعر بأن لدى واجب فى ابداء رأى فى " منافقين فكريا " زى حضرتكم , وان أصف مشروعكم " بالمخصى " ومش هيتحقق , ولو أخلصتم النية لثبت العمل

وفى المشمش لو ثبت
اقتباس:6) بهاء، بشكل شخصي، خطابك يا "صاحبي" بحاجة إلى "تقليم أظافر"، فأنت تحسب أن "ابداء الرأي والتجريح واحدا" وهذا خطأ كبير.

علمانى : بشكل غير شخصى , خطابك لن يؤيده أحد ولن يكون ليه صدى , هينتهى مثله مثل مشاريع الحكومة فى الدرج التحتنى حيث سيجد عتة وفئران تؤيده تأييده . وهذا خطأ كبير , ويذكرنى بالأب القائد بتاع الملوخية لم أختار العدو الصح والاسلوب الخاطئ فى محاربته . لازم ان تتدعوا جماعتك بتوع الاقلام الكبرى ان ينزلوا الى الشارع ويجربوا الكلام اللى بيقول على رأى اديسون " لا شئ صحيح , الا بالتجربة " . عشان الاقلام الصغرى مش بيعرفوا يكتبوا أكلشيكات ويبعتوا التماسى وباقات الحب عن مواضيع الفلسفة والبدنجان والارانب بالملوخية ..

كالعادة يا "بهاء"، تخلط "شعبان برمضان" و"الزبادي بعصير الطماطم" وتهرب إلى الأمام باتهامات رخيصة وشخصنة وضيعة (كنت أربأ بك عنها) فتصر (إلحاحاً) ، بلغة ركيكة ومنطق متهافت، أن "تبيع ماء المستنقعات في حارة السقايين" لأنك لا تفرق كاعك من كوعك ولا باعك من بوعك. وأمس كنت تخلط تجربة "عبدالناصر" "بالساداتي"، رغم الفارق الشاسع بينهما (على أساس أن هذا كله "ثورة" على وزن "كله عند العرب قطين")، واليوم عدت من جديد كي لا تميز بين الموقف من "تجربة تاريخية" مثل تجربة عبدالناصر، لها ما لها وعليها ما عليها، والموقف من "دولة علمانية ديمقراطية مأمولة" لم أكف يوماً عن الدعوة لها وتفنيد ادعاءات خصومها.

يا بني يا حبيبي احترام تجربة وشخص "عبدالناصر" في الإطار التاريخي كتجربة رائدة شيء، و"المثال العلماني الديمقراطي" الذي أدعو إليه شيء آخر مختلف تماماً. والموقف من الأول لا يعني بطلان الثاني والموقف من الثاني لا يعني محاكمة الأول حسب معايير الثاني. فأنت لو حاكمت التجارب التاريخية حسب منطق "الدولة العلمانية الديمقراطية وحقوق الإنسان" لما سلم من جميع الدول والممالك في التاريخ شيء يذكر. إذ علينا في هذه الحالة، كما أسلفت لك في الملاحظة التي هربت منها، أن نتنكر لجميع الإنجازات والتجارب التاريخية الرائدة لجميع "حكام مصر" من الأسرة الفرعونية الأولى حتى "حسني مبارك"، مروراً بتجارب ضخمة كبيرة على الصعيد الروحي مثل تجربة "أخناتون" أو على الصعيد السياسي مثل تجربة "رعمسيس الثاني" و"محمد علي باشا".

لو حاكمنا التجارب التاريخية بميزان "الديكتاتورية وحشة كلها" لأهملنا اسم "كورش الفارسي" وشتمنا "نبوخذ نصر البابلي" (الكلداني) وسببنا "الإسكندر المقدوني" وقوّاده، وذممنا جميع أعمال "سرجون الثاني" و"يوليوس قيصر" و"بومبيوس" و"أوغسطس قيصر" (أوكتافيوس) و"قسطنطين الكبير" و"كلوفيس" و"معاوية بن أبي سفيان" و"عبدالملك بن مروان" و"السفاح" و"المنصور" و"المهدي" و"الهادي" و"الرشيد" و"الأمين" و"المأمون" و"المعتصم" و"المتوكل" و"آل كابيت" في فرنسا و"آل هابسبورغ" في النمسا و"فريدريك باربروسا" و"صلاح الدين" و"بيبرس البيرقداري" و"جنكيزخان" .... إلخ. باختصار، لن يسلم أحد في التاريخ من هذا المقياس الجائر ولسوف يتبقى لنا من جميع ما أنجزته البشرية "إصلاحات صولون" في اليونان وبالكاد؛ فصولون نفسه لم يكن بعيداً جداً عن الديكتاتورية، والديمقراطية اليونانية ديمقراطية فئوية إثنية ضيقة تميز بين الحر والعبد والأثيني والأجنبي وتكيل بألف مكيال ومكيال.

الموقف إذاً من التجربة التاريخية شيء، والموقف من التجربة المستقبلية شيء آخر. أنت قد تحترم أباك وتدافع عنه ولكنك قد لا تود بالضرورة أن تكون مثله. وأنا أحترم "عبدالناصر" و"تجربته الرائدة" ولكني لم أدع يوماً إلى استنساخ تجربة "عبدالناصر" في "دولة مستقبلية". "فالماء لا يجري مرتين في نفس النهر"، ونحن بحاجة إلى وضع "تجربة عبدالناصر" في إطارها التاريخي الصحيح والمضي قدماً نحو آفاق أخرى يتطلبها زماننا لم يكن عبدالناصر بمدركها لأسباب كثيرة. "فعبدالناصر" ابن عصر "الاستقلال والتخلص من التبعية الاجنبية" وعصر "الاشتراكية العلمية" و"الخطط الخمسية" و"الأيديولوجيات اليسارية" التي يجب أن نفهم مرحلتها كدرس تاريخي علينا استيعابه وجعله وقوداً لتجربتنا نحن والمضي قدماً به وبدروس التاريخ الأخرى.

نأتي إلى التبشير ... الموقف من "التبشير المسيحي" أو "الدعوة الإسلامية" هو "موقف مبدئي" عندي لأنه يتماهى مع موقفي من "حرية التعبير". إنه موقف "فولتير" التاريخي المتمثل في جملته المشهورة التي لن أعيد اقتباسها هنا. "فالتبشير" و"الدعوة" عبارة عن "نشر الحقيقة في عرف بعض الفئات على الناس على الملأ (بكلمة أخرى هو "تعبير عن حقيقة معينة في عرف البعض") وهذا يماثل حق "المفكرين والفلاسفة والعلماء" بنشر ما توصلوا إليه من "حقائق" على الناس. فأنت لا تستطيع أن تكون ضد "التبشير" ومع "غاليليو غاليلي" و"نيكولاي كوبرنيكوس" في آن. أنا لا أستطيع أن "أحرّم" على "المسيحيين" و"المسلمين" إذاعة ما يعتبرونه "الحقيقة" ثم أحلل هذا للعلماء والفلاسفة والمفكرين من غير المتدينين. إذ كيف يستوي أن أذيع على الناس رأي "كانت" و"نيتشه" في عقائد الناس وأحرم الآخرين من الرد على هذه الآراء؟

أمر آخر، ثانوي بعض الشيء بالنسبة للموقف المبدئي السابق، يدافع عن "حق التبشير والدعوة" أو "إذاعة الأديان المختلفة على الناس". إنه أمر "التلاقح المعرفي" الذي يحصل من مزج الآراء ببعضها البعض وصقلها وتهذيبها من خلال صراعها. وإن كان "بهاء" يرى في إتاحة إمكانية التبشير شيئاً من "سيناريو بشع قاتم"، فإنني أرى "سيناريو" آخر هو أن يسبق عملية "إتاحة الإمكانية للدعوة الدينية في مجتمعاتنا" حملة منظمة تتبناها الدولة (الوطنية) في التأكيد على الوطن والمواطنة والمساواة أمام القانون وحتمية فتح المجال لكل مفكر وعارف وعالم وداعية للتعبير عن نفسه.

بعد هذه الخطوة التمهيدية الأساسية التي يجب أن يعضدها "صرامة أمنية" مع مثيري الشغب الذين يريدون "لجم الناس" و"تقييد حريتها في التعبير عن نفسها"، تبدأ الدولة بإتاحة المجال لبعض وسائل الإعلام الدينية (وسائل إعلام خاصة وليست وسائل إعلام الدولة الوطنية طبعاً) بالإفصاح عن نفسها، مع التركيز على إيجابيات الدعوة دون توهين الدعوات الأخرى. مع الوقت سوف يتعود الناس على السجال والحوار وجو الانفتاح على الآخر،ووجود مطبوعات في السوق تدعو للإسلام والمسيحية والبوذية وغيرها من المذاهب الدينية أو ما يشبهها.

أعتقد أخيراً، أن قمة النفاق مع الذات ومع الآخرين هو "التشدق بحياد الدولة" (العلمانية مضموناً) ثم "الحجر على أصحاب الديانات" من ممارسة "حريتهم في التعبير عن معتقدهم والترويج له"، في حين أنني أتيح "لدارون" أن يصل إلى "المناهج الدراسية" وأتيح "لنيتشه" أن يصلب المسيح من جديد.

واسلموا لي
العلماني
06-20-2009, 01:33 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة قطقط - 06-18-2009, 04:10 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إســـلام - 06-18-2009, 04:56 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-18-2009, 04:59 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة يجعله عامر - 06-18-2009, 05:30 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة الحكيم الرائى - 06-18-2009, 05:04 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-18-2009, 05:06 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-18-2009, 11:15 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة يجعله عامر - 06-19-2009, 02:49 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة fares - 06-18-2009, 05:34 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Jugurtha - 06-18-2009, 06:30 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة hopeful - 06-18-2009, 07:15 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة قطقط - 06-18-2009, 08:44 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة محارب النور - 06-18-2009, 11:40 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة vodka - 06-19-2009, 01:22 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-19-2009, 02:19 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-19-2009, 02:39 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة قطقط - 06-19-2009, 03:21 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-19-2009, 03:30 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-19-2009, 03:31 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-19-2009, 04:49 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Waleed - 06-19-2009, 02:30 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-19-2009, 02:54 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة العلماني - 06-19-2009, 07:11 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة AhmedTarek - 06-19-2009, 03:24 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة جريئة - 06-19-2009, 03:31 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة neutral - 06-20-2009, 09:26 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Albert Camus - 06-20-2009, 09:47 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Albert Camus - 06-19-2009, 03:38 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة fares - 06-19-2009, 04:14 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Jugurtha - 06-19-2009, 04:30 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-19-2009, 07:58 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة العلماني - 06-20-2009, 01:33 AM
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-19-2009, 09:09 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-19-2009, 09:24 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-20-2009, 02:11 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة خوليــــو - 06-20-2009, 02:34 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة جريئة - 06-20-2009, 02:53 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Guru - 06-20-2009, 06:37 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 03:09 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-20-2009, 04:20 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-20-2009, 05:06 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة قطقط - 06-20-2009, 07:54 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-20-2009, 04:20 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 08:01 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة neutral - 06-20-2009, 11:08 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Albert Camus - 06-20-2009, 11:25 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-20-2009, 01:28 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-20-2009, 03:24 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Albert Camus - 06-20-2009, 03:46 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 04:11 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 05:08 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-20-2009, 05:47 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة vodka - 06-20-2009, 06:17 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 05:53 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-20-2009, 06:26 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 08:13 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة قطقط - 06-20-2009, 06:39 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Jugurtha - 06-20-2009, 07:46 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة discovery2 - 06-20-2009, 08:36 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة Jugurtha - 06-20-2009, 09:10 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-20-2009, 09:59 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة neutral - 06-20-2009, 10:15 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-20-2009, 11:34 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة neutral - 06-21-2009, 12:17 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-21-2009, 12:15 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة AhmedTarek - 06-20-2009, 11:59 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-21-2009, 12:18 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهاء - 06-21-2009, 01:31 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-21-2009, 03:18 AM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بهجت - 06-21-2009, 02:20 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة بنى آدم - 06-21-2009, 02:33 PM,
RE: هل أقول وداعاً ؟ - بواسطة إبراهيم - 06-21-2009, 02:38 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  وداعاً يا اصدقاء... jafar_ali60 20 4,673 07-03-2012, 11:58 AM
آخر رد: Narina
  وداعاً ليلو قطقط 13 3,156 08-12-2009, 12:01 PM
آخر رد: vodka
  وداعاً أسطورة البوب... Guru 25 6,657 07-10-2009, 10:37 PM
آخر رد: Emile
  نفسى أقول : هريسة بقى بهاء 4 1,192 05-28-2008, 09:03 PM
آخر رد: بهاء
  ناظم الغزالي.. أقول و قد ناحت Guru 1 808 07-18-2007, 10:11 AM
آخر رد: Guru

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS