الاخ طارق
تفضلت بالقول :
........
لم أفهم اعتراضك بالضبط.
هذا الشخص مريض، هل لو ذهب شخص بإيران لقتل الناس وذبحهم معناه أن النظام سيء، علينا أن نرى تفاعل النظام أياً كان مع الحادثة وليس الحادثة بعينها.
هل تعلم ماهي القصص والجرائم التي تحدث بإيران أو بأي مكان بالأرض؟
هناك جرائم قتل يومية بكل مكان.
...........
الجواب:
غريب امركم و عجيب
اؤكد لك يا اخى طارق ان حكمك بانه مريض هو نفس حكم القضاء الالمانى مسبقا (برافو)
بس العجيب فى هذا المرض انه لم يقتل الا امرة عربية محجبة و زوجها و اعتى فقط عليهما و مرضه هذا لا يظهر الا على العرب و الاجانب (لله فى خلقه شؤون )
استغرب منك يا اخ طارق بانك تريد اظهار الجريمة و كانها جريمة عادية
نعم توجد جرائم فى كل مكان و لكن ليس فى قاعة المحكمة
فى قاعة المحكمة و 18 طعنة
توجد جرائم فى كل مكان
و لكن ليس كل يوم الشرطى يطلق النار على الضحية
توجد جرائم فى كل مكان
و لكن ليس كل يوم تقتل حامل امام طفلها ذو الثلاث سنوات
حادثة بهذه المميزات لو حدثت لامراة المانية او اوروبية لتصدرت الصحف و الاعلام الالمانى على اقل تقدير و الاعلام العالمى فى اغلب الاحتمالات
و لو انها يهودية (يا خرابى) لدفعت المانيا التعويضات عن الهولوكوست مرة ثانية
تفضلت بالقول :
............
قضيتك خاسرة نعم، لأن هذه المجتمعات كسبت خلال نضال طويل ديمقراطيتها الداخلية، والأمر ليس بالتسطيح الذي تذكره.
إيران ليس بها أي عقد اجتماعي بل سطو مسلح من فئة دينية معينة على كل المجتمع.
........
الجواب:
اسمح لى اقول لك
قضيتك انت الخاسرة
لان هذه المجتمعات لم تكسب مكاسبها هذه كما يدعون بالنضال و الاسطوانة القديمة
اؤكد لك بان القصة و ما فيها و بكل اختصار هو ان الروس اهدوا للغرب هذه الديموقراطية على طبق من ذهب بعد ان دفعوا ثمنا غاليا من دمائهم فى الثورة الشيوعية فعلم الغرب على الفور انه اذا لم يلحق نفسه بالوقت المناسب فان ما حدث فى روسيا سيتكرر نفس السيناريو فسارعوا الى التعديل لتفادى الكارثة .
اما ايران الاسلامية فانه نظام اسسه الشعب الايرانى بثورة اسلامية شعبية اطاحت باحصن القلاع التى بنتها امريكا الحرية و الديموقراطية و تحالفت النظم الديموقراطية مع اعتى النظم الديكتاتورية و مازال يتحالف
فقد قال احد وزراء الخارجية الامريكى فى تعليق بشان ديكتاتور فى امريكا الللاتينية حليف لامريكا :
نعم هو باستر , و لكنه الباستر بتاعنا . (يا عينى على لحرية و الديموقراطية)
ما علينا
بس النظام الايرانى الاسلامى اتى به الشعب و يحميه الشعب و الحامى هو الله تعالى .
تفضلت بالقول :
.........
أنا بفرنسا منذ سنوات طويلة، وأعامل كأي فرنسي وليس لدي جنسية فرنسية، بل ويعتبر أمر غير محتمل لدى الفرنسي العادي أن نتعامل مع الغريب الذي يعمل هنا بتمييز.
هل وصلت مجتمعاتنا الإسلامية لذلك؟
............
الجواب:
معلوماتى يا اخ طارق ان العربى الفرنسى لا يعامل كالفرنسى الاوروبى الاصلى
فمن حسن حظك ان تعامل كفرنسى فى فرنسا
بس كلامك عجيب شوى اسمح لى
غير الفرنسيين لهم تجمعاتهم و حاراتهم
و الشرطة هارياهم و وراهم وراهم
عدا عن ذلك فان الوظائف بالدرجة الاولى للفرنسى الاصلى فان لم يستطع ان يملا الفراغ يستعان بغيره
و لم تبرد بعد النيران و الحرائق التى اشعلها شباب المناطق و الاحياء فى احتجاجاتهم على سوء المعاملة و التمييز.
اما بالنسبة للمجتمعات الاسلامية فانها تتعامل دون عنصرية .
اما التى تتهمها فهى مجتمعات سيطر فيها الاقليميون و القوميون و العلمانيون فمارسوا العنصرية فكيف تلصقها بالمجتمعات الاسلامية و هى ليست اسلامية ؟؟؟؟
بالنسبة لايران
فان نجاد رجل من عائلة فقيرة صار رئيسا للجمهورية
رفسنجانى رئيس الجمهورية سابقا و رئيس مجلس الخبراء و قائد التيار الاصلاحى المعارض اذربيجانى و ليس فارسى.
وزير الدفاع السابق على الشمخانى عربى من الاهواز
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9BC95...B8C71E.htm
السيد القائد الولى الفقيه الامام الخامنئى حفظه الله من مشهد اى اذربيجان و ليس فارسى
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C6C97...0D6727.htm
بعد ذلك تقول عنصرية
يا اخى تبين قبل ان تصدر الاحكام بمجرد السمع .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار