الاخ طارق :
تفضلت بالقول :
..........
بصراحة عزيزي لا أستطيع مجاراتك. لا أفهم عماذا تتحدث؟ هل تريد أن نقول الغرب شرير وسيء؟ وبالرغم من أنه يرفض بكل دوائره ما يحدث من تجاوزات فيه.
.........
الجواب:
عزيزى انا لا اصنف الناس بناء على موقعهم الجغرافى فهذه عنصرية الغربيين و لا املك هذه العنصرية .
ان الاعلام الغربى سلطة قوية فى العالم كله و ليس الغربى فقط
الاعلام الغربى يشارك فى الجرائم العنصرية بتحريضه على العنصرية و دعوته لها
انت تقول يرفض التجاوزات فاخبرنى ماذا فعلوا عمليا لوقف هذه التجاوزات و ما اكثرها ؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكلة الهجرة الغير شرعية عندما اصبحت عبئا عليهم اتخذوا تدابير جدية لوقفها
مشكلة السامية وضعوا قوانين صارمة تمنع المساس بها
و لكن العنصرية لغير اليهود و العداء للعرب ليس له اى مانع و لم تتخذ اى اجراءات واقعية و عملية لوقفه
بل ان الاعلام يحرض على هذه العنصرية و السياسيون يتقربون الى الناخبين بوعود اطلاق العنان و فسح مجال اكبر للعنصريين( و الا لما وصل ساركوزى للحكم , بوش , و ميركل)
جرائم العنصرية فى اوروبا متورطة فيها الحكومات الغربية بشكل او باخر
كما انهم متورطين فى الجرائم العنصرية التى ىيرتكبها حلفاؤهم لانهم يغطونهم اعلاميا و يزينون صورهم للراى العام العالمى
و اخيرا
تفضلت بالقول :
........
أحكيلك شي؟

أنا مالل من الحديث معكم، كلكم وأدلجتكم وكل عقلياتكم التي لا تقبل حتى النقاش ولا تعترف بوجود الآخر.

أنا بصراحة يئست ومحبط جداً.
كلكم مثل بعضكم، سنة وشيعة وملحدين.
شعوب تحت الصفر وترى نفسها فوق الله.

طوبى لكم.
..........
الجواب:
انا اناقشك عزيزى و اجاوبك و لم اتجاوز حدود الحوار و لم اعلن رفضى للتحاور و النقاش
انت اعلنت مللك و اعلنت رفضك للنقاش
ثم تتهم عقليتى بانها لا تقبل النقاش و لا تعترف بوجود الاخر ؟؟؟؟؟
سبحان الله
على راحتك و حياك الله

الزميل احا :
تفضلت بالقول :
........
الرجل بيؤكد لكم من موقعه ان الروس هما من اهدوا الديمقراطية للغرب ؟ وكأن قبل المعركة مع الروس اجتمع رئيس امريكا مع شوية المعارضة , وقالهم " بصوا يا رجالة , احنا هنعمل ديمقراطية ؟ وواحد من المعارضة يرد : يعنى ايه ديمقراطية يا رئيس ؟ يقوله اخرس انت ... المهم احنا هنعمل ديمقراطية , وانتخاب بقى وصناديق اقتراع والذى منه " ...
.........
الجواب:
سقوط القيصرية الروسية فى ثورة العمال و الفلاحين و الطبقات المسحوقة جعل الغرب يفكر بتغيير نظامه فى التعامل مع هذه الطبقات قبل ان يتكرر السيناريو و خصوصا ان الشيوعية صارت لها دولة جاهزة لتصديرها الى الدول الاخرى , هذا ما قصدته عزيزى سلامة فهمك زميل

تفضلت جنابك بالقول:
..........
يبدو ان الزميل معندوش ادنى فكرة ان الديمقراطية كنظام حتى الان لم تتطرح نفسها على انها الكمال السياسى فى نظريات الحكم , لكنها البديل الافضل حتى الان. وانها لم تكن وليدة الاميركان ولا الغرب , ولكن تتطورت من زمن اليونانيين حتى هذه اللحظة " فلو قتلت ندا سلطان فى مظاهرة امريكية لكانت الدنيا قامت وما قعدت .ولو راحت فى مظاهرة طلابية فى فرنسا بطلقة من سنيبر بأمر من وزير الداخلية , لكان زمنه يتعفن فى السجن الان , ولو راحت ندا سلطان فى ايران فهى مهدروة الدم لا قيمة لها ...
..........
الجواب:
المشكلة ان من يدعون الديموقراطية مبدا لهم يريدون فرضها على شعوب العالم الذى فى اغلبيته يرفضها .
انت تعارض مبادئك عندما تلزمنا و تفرض علينا عبارتك :
لكنها البديل الافضل حتى الان.
انتم تماما كالامريكيين و الغربيين الذين تبنوا الديموقراطية و يريدون فرضها على العالم .
بالنسبة لندا سلطان رحمها الله لو قتلت فى امريكا بمظاهرة لن تقوم الدنيا و لن تقعد و لن تهتز لهم شعرة
و لكن يختلف الامر لو كان اسمها جين او سوزان او اليزابيث
و لو راحت بطلقة من سنايبر فى فرنسا بامر وزير الداخلية فانه لن يعفن فى السجن بل سيتم انتخابه رئيسا لفرنسا و سينجح فى الانتخابات فبامره تم قتل الطفل العربى فى مولد الكهرباء و باوامره تم التشديد و ملاحقة ابناء المهاجرين و قمعهم و هاهو لم يتعفن بالسجن كما تدعى
فى الجمهورية الاسلامية فان الرئيس نجاد يطالب و يصر على تحقيق قضائى بالجريمة التى اختفى كل المشاركين فيها فقد ادعت المعارضة انهم امسكوا الذى اطلق النار على ندى و ادعوا انه من حرس الثورة و انهم عندما امسكوا به بكى و قال انه لم يقصدها و لم يتعمد و المضحك المبكى انهم يقولون بانهم تركوه عندما بكى .
يا للمهزلة و الهبل

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار