الاخ ابن نجد :
الزنوج هم اكثر الناس تعرضا للمضايقات العنصرية فى اوروبا سابقا و ربما ان العرب هم اقل الشعوب تعرضا للمضايقات العنصرية سابقا .
فى الوقت الحالى ارتفعت نسبة المضايقات العنصرية للعرب و المسلمين على خلفية الاعلام الغربى الاوروبى الذى يشن على العرب و المسلمين حملات اعلامية عنصرية محرضة و كذلك ضوء اخضر من الحكومات الغربية لمغازلة اصوات الناخبين (و هذه هى راس الافعى )
ليست المشكلة مع حشاش او صايع بل هناك تحريض منظم و ضوء اخضر و اهداف استراتيجية من وراء هذه الحملة و ليست عشوائية فهم ليسوا شعوب عشوائيون بل يدرسون كل خطوة و كل كلمة يقدمون عليها .
عدم تعرضنا للجرائم بحق الهندوس و الزنوج بسبب ان اعلامنا لا يهتم ايضا الا عندما تقع الحادثة مع طرف يعنينا امره شيئا ما و هذا خطا غير مقبول ايضا .
و ساقدم لك رابط ان شاء الله لتسمع هذا العنصرى يفتخر بانه اعتدى على ضحايا من كل الاجناس و الاديان المخالفة له و انه كان ياخذ من كل ضحية من ضحاياه شئ للذكرى.

http://www.youtube.com/watch?v=Y0fUuOtyaVo&feature=related

الزميلة وردة :
الغرب عندما سمح للمسلمين و العرب ان يسكنوه و يعيشوا فيه فلانه بحاجة اليهم , و لان اقتصادهم بحاجة الى موارد بشرية لا يستطيعون توفيرها , و اذا لم تتوفر الموارد البشرية الكافية فان اقتصادهم سيصاب بالخلل و يضعف رويدا رويدا و ينهار فى النهاية .
و لذلك فانهم يوقفون الهجرة او يفتحون ابوابها بمقدار حاجتهم الى ذلك , و عندما يقضون غايتهم يطلقون كلابهم المسعورة و يتركون لهم العنان ليعملوا على تهجير الذين فتحوا لهم الابواب سابقا ليبنوا اقتصادهم .
فلا منة لاحد على احد .
ثم اننى لم ابرر قتل الاوروبيين فاقرئى لو سمحت ما اقوله جيدا بل اننى اعتبرته جريمة و لكننى اكرر بانها جرائم دفاع عن النفس و البادئ اظلم ثم ان الحكومات العربية تتخذ ضد مرتكبيها اقسى العقوبات لوقفها بينما الجرائم العنصرية فى الغرب و اوروبا تقع من زمان بعيد و لا تحاربها الحكومات الغربية بجدية .
بالنسبة لفرض الحجاب فى السعودية و ايران ايضا فاننى سادهشك باننى اعارض فرض الحجاب فى اى دولة اسلامية حتى السعودية و ايران لان الاسلام فرض الحجاب و لكنه لم يعاقب غير المحجبات و فى عصر الرسول الاعظم لم تتحجب كل النساء بل اللاتى اطعن الله و رسوله و استجبن لهذه الفريضة .
و لم يثبت ان الرسول الاعظم عاقب امراة لانها متبرجة .

فودكا :
الكاتب الذى توافقه لا علاقة له بالحياة فى الغرب و اوروبا و لا يعرف عنها شيئا .
هذا العنصرى لو ان المرحومة الشهيدة لم ترفع عليه القضية لقتلها منذ عام مضى .
لان هؤلاء جبناء اذا راوك من الذين يتغاضون عن حقوقهم فانهم سيقطعونك اربا .
و افضل طريقة للدفاع من هؤلاء هى ضربهم بالجزمة هكذا

http://www.youtube.com/watch?v=i_C-BIN4Nyo&feature=related
و ايضا لا مانع ان تتعامل معهم هكذا :
http://www.youtube.com/watch?v=A3CJkhyupM0&feature=related
و على فكرة
لا تثق بشرطتهم لانها تصف معهم ضدك فافضل تعامل مع شرطتهم يكون هكذا :
http://www.youtube.com/watch?v=XilB6MQI-Kg&feature=related

اياك ان تظهر ضعيفا او طيبا امام هؤلاء الجبناء
و لاحظ ان الدكتور بسام الخورى فورا لم يوافقك و لم يوافق صاحب المقال و اى شخص يعيش فى الخارج سيعلم ان كاتب المقال متخلف عقليا .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار