الزميل فارس :
عفوا ايها الزميل , بس صدقنى انى لم الاحظ الموضوع و لم اطلع عليه الا بعد ان وضعت لى الرابط هنا .
و ان شاء الله ساجيبك على اسئلتك فى مكانها , تكرم عينك

الزميل بهاء :
تفضلت بالقول :
.........
يبدو انه عنده اوامر يا فارس بتجاهل مدخلاتك , وتجاهل أسئلة فودكا عن ندا سلطان ؟ واذا كان اغتيلها بيجعلها شهيدة للقيم والحرية والمبادء ام بنت كلب كافرة لا قيمة لها ؟

* يا على : مهما تحط مكياج على قردة , لا المكياج هيغيرها ولا القردة هتبقى حلوة
........
الجواب:
يا اخ بهاء انت ملحد و تقول هذا الكلام , عجيب
القردة فى اى لحظة ممكن تصير حلوة كما تعتقدون داروينيا
فمكيجة القردة هو ما تفعلونه سيادتكم
اما بالنسبة للشهيدة ندا سلطان رحمها الله فبمجرد رجوعك لاى مداخلة لى تطرقت فيها للموضوع تجدنى اذكرها بالشهيدة و ادعو لها بالرحمة لانها سقطت بطلق نار غادر و التصوير كان جاهزا و كذلك الارسال و الوكالات العالمية كانت جاهزة للنشر فورا و الذين شاركوا فى التصوير و التجمع حولها كلهم اختفوا فورا و فى نفس اليوم كانوا قد غادروا ايران الى الغرب .
طيب جرب انت الحصول على فيزا الشنغين فى اقل من اسبوعين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و اذا لم تكن عندك فيزا لن تحصل على تذكرة طيران لان الشركة لن تتحمل مسؤولية نقلك و اعادتك .
و فى هذه الظروف من العنف و تشديد الاجراءات الامنية لا يستطيع الخروج من الحدود الا المحترفين و المدربين على مستوى عالى من الاحتراف .
المعارضة ادعت انهم قبضوا على القاتل و هو من حرس الثورة و تركوه لانه بكى و اعلن انه لم يقصدها , و هذه قصة استحى ان ارويها لطفل كى لا يضحك و يقع على ظهره من الضحك .
القضية قيد التحقيق , المحافظون يصرون على التحقيق فى القضية بينما المعارضة لم تعد تتغنى بالقضية لان ملابساتها لا تصب فى صالحهم و لم يعودوا يطنطنوا بهذه القضية .
بس ان شاء الله سيظهر الحق و سنعرف تماما ملابسات القضية بالادلة القاطعة .
و مرتكب هذه الجريمة سينال جزاءه العادل و القصاص بغض النظر لاى طرف ينتمى .

الزميل فودكا :
تفضلت بالقول :
..........
تذكرني هذه الفقرة بجملة يقولها الاسرائليون عندما يقتلون اطفال الحجارة بقولهم
لن نغفر لكم ابها الفلسطينبون لانكم تجبروننا على قتل اطفالكم
.........
الجواب:
فودكا كعادتكم قراءتكم عوراء
لاننى انكرت الجريمة و اعلنت انها غير مبررة باى حال من الاحوال
الصهاينة هذه العبارة يقولونها لتبرير جرائمهم بينما انا اعلنت انه لا يوجد ما يبرر هذه الجريمة .
و لكننى انحت باللائمة على ميركل و حكومتها و بوقها الاعلامى الذى يوقد نار التطرف .
طبعا معاناة الاتراك فى المانيا و ثاراتهم الدموية تفوق معاناة العرب و الله اعلم لماذا تصرف هكذا
و اصر و اؤكد بان ردة الفعل على جريمة قد تكون اجرامية و لكن لا يمكن ان اساوى بين الفعل و ردة الفعل فى الظلم فمن المعلوم ان البادى اظلم .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار