هذه الاسباب لازالت من بقايا المجتمع القديم، حيث كانت منظمة على النسق الديني ومن خلال الشرعية الدينية.

في المجتمعات الاسكندنافية توجد اشكال زواج غير موثقة قانونيا ومع ذلك لها حقوق قانونية، وتسمى الزواج العرفي، او السكن المشترك.
في هذا الزواج تكون حقوق الابوة والولادة مشتركة للطرفين، كما ينسب الطفل لكلا الطرفين، في حين ان الوراثة تحكمها وصية، وإلا فإن لكل طرف الحق بنصف ملكية موجودات المنزل المشترك.

والزواج الموثق ضرورة في حالة رغية الطرفين بتبني الاطفال، او رغبتهم في إقامة حفلة على الطريقة الكلاسيكية، على الرغم من عدم ايمانهم، ولكن تتناقص هذه الرغبة بإنتظام.. ويتوجه المجتمع نحو الزواج العرفي