اقتباس: []  
* القانون يعتبر أن الاتصال الجنسي بين البالغين بشكل رضائي لا يشكل جريمة تستوجب العقوبة على ان لا يخل ذلك بالحياء العام

 

دخلت مرة على سبيل حب الاستطلاع غرفة تشات أجنبية للوطيين والسحاقيات ( مش عارفة ليه يعني مخلينهم مع بعض ! والمشكلة انه كان فيه في غرفة الرومانس غرفتين فرعيتين للأسوياء وثلاث غرف " مختلطة" للمثليين من الجنسين ) ، بقيت نصف دقيقة فقط بما أنني لست من هواة التشات، وقلت أنني فتاة سوية وأرغب برؤية رجلين يمارسان الجنس مع بعض ( قال يعني أعملهم فرجة ) كي أرى رد فعل الرجال بما أن الرجال الأسوياء ينظرون للسحاق على أنه فعل يتم لتسليتهم وكي يتفرجوا على النساء ( امرأة واحدة مثيرة فكيف بامرأتين ) ، هل سيظلون يرغبون بممارسة اللواط لو قلت لهم ان رجلا عار رشيق خال من الشعر مثير فكيف برجلين ؟ ! أثناء كتابة العبارة وقبل أن تقاطعني امرأة كي تريني صدرها ويقاطعني رجل يسألني .. أو ربما يتوسل إن كنت أريد رجل ، وأحيانا ، حتى في غرف لا علاقة لها بالشزوز أجد فجأة من يسألني غن كان سبب تمنعي أنني لا أميل للرجال أو أفضل النساء فيطلب مني أن أجرب أو أحاول المهم لمحت خلال الثواني التي القيت فيها نظرة على المكان رجلا يقول ( لابد أنه رجل لأنه كان يستعمل كأغلبية من كانوا هناك اسما يحتوي اسم عضوه الجنسي ) يقول بالحرف الواحد ، بالانجليزية طبعا ، أنه "تحت" يبحث عن "فوق" ، أظن أن العلاقة بين المرأة والرجل ، لو سمحتم لي ، هي أوسع وأعمق وأشمل من مجرد تحت وفوق، لكن ربما اللوطيون لم يتركوا للأمر إلا ....