الموضوع هو تطهير عرقى واذلال للمسيحيين
وهذا هو تاريخ الاسلام منذ بدأ
خطف واغتصاب البنات والنساء
ثم الكذب والتضليل

الاصل هو استئصال المسيحيين باعتبار ان كل المسيحيين يعتبرون محمد نبى كاذب وان القرأن شيطانى ارضى موضوع

التركيز على النساء هو لخدمة هذا الاستئصال والتطهير العرقى باعتبار المسيحيين لن يزيد عددهم وسينقصون بخطف النساء اداة الانجاب و تجييرها الى اداة انجاب للمسلمين

الاسلام لا يسمح للمسلمة بالزواج من مسيحى لنفس الغرض وهو عدم زيادة عدد المسيحيين واستئصالهم او اسلمتهم عنوة

لابد من مواجهة الحقيقة وتعرية المؤامرة الدنيئة ومن ثم البحث عن حل صحيح لها بين العقلاء

ما دخل مباحث امن الدوله بالمسيحيين اصلا؟؟

اى فتاة تريد الاسلام تذهب الى الازهر مباشرة بعد ان يتم لها جلسات اسداء النصح الدينى حسب قانون الدولة المصرية الذى وضعه مسلمين

المشكلة ان جلسات النصح الدينى لاتتم اصلا و وان امن الدوله يمنع ذلك او يخدر الفتاة المخطوفة و يحضر جلسة لمدة قصيرة وهى مخدرة ولا تستطيع الكلام مع الكاهن وبذلك فهو امن يتامر لصالح الاسلام ضد المواطن المسيحى صاحب هذه البلاد

الاسلوب القذر مفضوح ولن يمر بسهوله

المسيحى اسمه يالبطاقة عبد المسيح او سرجيوس او اثناسيوس او وظيفته كاهن ويكتب له بخانة الديانة بالمستندات الرسمية مسلم الديانة

الوظائف صفر كبير
وبالذات ما يتعلق ب المباحث والمخابرات والمحافظين والجيش والسلك الدبلوماسى والقضاءوالشرطه والجامعات ومجلس الشعب

الازهر جامعة غير دينية تمول من ضرائب الاقباط يخرج جيوش من الموظفين من كل التخصصات وبثانوية عامة باقل الدرجات ويمنع المسيحى من دخوله اصلا
ومن ثم يمنع من التوظيف ومناهجه تحرض المسلم على تكفير وقتل المسيحى

انها مؤامرة كاملة ضد الشعب المسيحى ومن حق هذا الشعب ان يطلب حماية دولية ضد الاستعمار والاحتلال الاستييطانى الغازى القادم من السعودية