يحرق أبو المسيحيين على أم المسلمين على أبو أم الإسلام على المسيحية في يوم واحد ..
جاتكو داهية تاخدكو إنتو الجوز ...
جاتكو القرف و الغم على سنينكو السودة ..
ايه القرف و الهيافة ديه ؟
ايه ؟
ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه ؟
ايه ؟

فلقتوني .. يخرب بيوتكم جميعا قولوا آمين.
كل فريق يقعد يتغابى و يكابر و يتحامق و يسب و يلعن الفريق التاني.
جاتكو نيلة انتو الجوز ..

اسمحوا لي أن أتدخل لأفض الإشتباك ..
أعتقد أنني أنني ملحد و أتمتع بعداء الطرفين بما فيه الكفاية.
يا ساتر ..
ده إنتوا عالم خنيقة غبية بشكل ..
أنا هاقول كلمة الحق ..












المسيحيين و المسلمين في مصر ... ولاد كلب كلهم.
و ما أسخم من سيدي إلا ستي.
رائحتكم عفونة و غباء و تفاهه.

أنتم يا مسيحيين لستم بأفضل حالا من المسلمين في قليل أو كثير ..
نفس الطبع المصري العتيد ..
هوه البني آدم المصري الغبي المتخلف اللي حاطط دينه على دماغه و زاعق ..
نفس الغباء و السذاجة و التخلف المصري الذي أصبح سمة مميزة و ماركة مميزة للتعصب الأعمى.

البلدي يوكل.

جاتكم القرف ..
جاتكم الهم ..
أشوفكم مولعين مفحمين كلكم علشان تبقى وحدة وطنية ..
ياريت اعيش لما اشوف كل واحد مسلم مدفون مع واحد مسيحي علشان ياكلوا بعض أحياء و أموات.

يا جماعة الخير شوية عقل ..
شوية فهم ... من أجل خاطر آلهتكم العظيمة.

البنات اللي بترح تسلم ديه .. بتروح بمزاجها و كلنا عارفين.
البت من دول بتتصاحب على شاب مسلم و تمشي معاه و التاني ما بيصدق يعمل فيها ثواب و يقول آخد بيها حوريتين تلاتة في الجنة فيقولها تعالي نتجوز و هيه ما بتصدق.
هيه ديه الحكاية كل مرة ...
البنات بيروحوا بمزاجهم .... بكامل وعي و إرادة.
مش حبا في الإسلام (على الأقل البنات في مصر مالهومش في الليلة ديه قوي) .. بل حبا في الشاب الوسيم اللي سارحين معاه.
حقهم طبعا انا لم أنكر ..
ينعل أبو الأديان كلها .. أنا أرى تلك الحكايات رومانسية و جميلة.
لكن ييجي الأهل طبعا مش عايزين البت تعيش قصة حبها و يروحوا يعملوا الهليلة ديه كلها علشان ايه ؟
يرجعوا بت مفعوصة أحبت الشخص الغلط ..
الدين اصبح مانعا فولاذيا للحب.

جاتكو القرف.


و لكن من اجل إحقاق الحق يجب إكمال القصة ..
حرية العقيدة في مصر one way .... للإسلام و بس.
من حق الإنسان المصري تغيير عقيدته في أي وقت يشاء ...... للإسلام فقط.

و طبعا الإنسان المسيحي تعلم الدرس ... من اخيه المسلم و هيه ديه الوحدة الوطنية.

و دليلي على ذلك أن هذا الغباء و الحجر على حرية العقيدة ليس متوفرا في أي مسيحيين على مستوى العالم إلا في مصر.
الشخص المسيحي في مصر هو مسلم يذهب إلي الكنيسة ..
طبعا أنا لا أقول أن المسيحية أكثر بياضا ..
بل أقول انها تسمح بحرية العقيدة منذ العصور الوسطى و منذ أن تخلصت من محاكم التفتيش.
على مستوى العالم.

عقبال المسلمين ..
الحل هو أن تتحول تغيير العقيدة في مصر إلي آلية أسهل من أن يحول طالب الثانوية العامة من علمي لأدبي في ثالثة ثانوي ..
علشان يريح و يرتاح.
اللي عايز يسلم يسلم و اللي عايز يتنصر يتنصر ..
و يتم حذف خانة الديانة من كل الأوراق ..
بحيث لا يفارق تغيير العقيدة الدماغ ..
و يرفع الأمن و الأزهر و الكنيسة أيديهم عن حرية العقيدة ..
ليستطيع الشباب أن يصارح أهاليه بأنه قد غير عقيدته كما يغير قميصه و يظل يعيش معهم.

يعني كان الأجدى إن البنات تسلم او تتشيطن حتى و تعيش مع أهلها أو تسيبهم و لكن بدون تدخل الثلاثي الشيطاني ...

الأمن المصري العتيد ...
الأزهر الشامخ ..
الكنيسة المصرية الأرثوذكسية البطيخية ..

خلي الناس تنضف.

و محبة و سلام لجميعكم ...