الزميلة هالة
تفضلت بالقول :
.........
بل هو مصير من يصدق أن دولة دينية طائفية ممكن أن تتسع لرأي آخر!
.........
الجواب:
الجمهورية الاسلامية تتسع لكل من يحترم نفسه و لا يلجا الى الارهاب و خيانة الوطن بالتعاون مع اعداء الجمهورية .
مجاهدى خلق منظمة ارهابية تابعة لصدام و كانت مرخصة امريكيا و صارت ارهابية عندما خربت علاقة صدام بامريكا .
تفضلت بالقول:
........
فمجاهدي خلق يلجأون الى أمريكا -و هم يعلمون قذارة أيديها- لتحميهم من حكومة بلدهم التي بطشت بشتى التوجهات بعد البسملة فلم تعتق ليبرالي و لا شيوعي و لا موزمبيقي و لا مختلف.
.........
الجواب:
مجاهدى خلق هم من بدا الارهاب فى ايران و قتلوا الشعب الايرانى و القيادة الايرانية الاسلامية و لذلك لا مجال للحوار معهم .

تفضلت بالقول :
.......
ثم هل عار أن تتوجه "مجاهدي" خلق الى أمريكا بينما حنكة سياسية و شطارة أن تتوجه الحكومة الايرانية الى اسرائيل في ايران-جيت و الى الشيطان الاكبر في غزو افغانستان و العراق؟
.........
الجواب:
العار ان تجعل منظمة او حزب او جماعة من انفسهم مطية لدولة عظمى تنتفع بها ثم تلقيها بعد ان تستنفذ صلاحيتها .
الحكومة الايرانية امتطت اسرائيل للحصول على السلاح عندما منعها العالم كله من السلاح .
ايران استطاعت تجنيد رجل اعمال اسرائيلى جعلته يخون وطنه و حكومته و يبيع السلاح لايران و هو محظور عليها امريكيا و اسرائيليا .
و الدليل على ذلك ان رجل الاعمال الاسرائيلى مازال يقبع فى السجن الى يومنا هذا لخيانته لوطنه .
فمن المضحك تصديق الدعايات الوهابية الغبية لان الباحث فى القضية سيعلم ان هذه قضية فخر لايران و استخباراتها التى استطاعت اختراق الامن الصهيونى و الامريكى معا و استعمال الرهائن الامريكيين لتنفيذ مخططاتها .
اما القاعدة و مجاهدى خلق و صدام و طالبان باكستان و غيرهم فقد راينا كيف تتخلى عنهم امريكا بعد انتهاء الصلاحية , و قريبا سياتى الدور على غيرهم ممن يسيرون فى الفلك الامريكى
و لهذا اقول
انظروا الى اى فريق تقفون الان قبل فوات الاوان

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار