(08-15-2009, 01:01 AM)Albert Camus كتب:  

(08-15-2009, 12:30 AM)neutral كتب:  طيب بقى مادام سيرة وأنفتحت
http://www.egyptianislamicgroup.com/Publ...4353.shtml

enjoy

سبحان الله يا أخي
ويقولون بأنه لا حرية في الإسلام، وبأن المرأة لا تستطيع أن تظهر بمظهر عاطفي أمام المجتمع
كذب الفساق وأرباب العلمانية ، فانظروا إلى الصورة في مشهد عاطفي مع زوجها، وابتسامتها
المشرقة تكاد تخسف عين الشمس، وتفلق وجه القمر فتعيد آية انشقاقه مرة أخرى قبل قيام الساعة

ثم انظر أخي إلى الورع والتقى الذي رزق الله تعالى به أول المعلقين الأستاذ صلاح حين يقول في أول تعليق تحت الموضوع، وقد أنف أن يسمى ما حصل أعلاه بال"حوار" وحق له والله فقد خشي على إخوته المؤمنين غضب الله تعالى ، أن يكونوا قد دخلوا في "حوار" والعياذ بالله فيحل عليهم سخط الله.
ولننظر إلى تعليقه الذي يدل على تقواه ورقي إيمانه

اقتباس:الأستاذ \هاني ياسين لك تحياتي أهنئك علي الحديث الذي أدرته بحرفيه و إقتدار مع بنت ديروط البارة السيدة \أم عمار فهي من فرية قلانش مركز ديروط كما أزجي شكري الجزيل لكم علي الكلمات العاطرة التي خصصت بها شخصي الفقير إلي الله . و قد كنت في زيارة للقاهرة و كنت أود لقاءك و لكن كل شئ بقدر . كما أرجو أن تتغير كلمة حوار إلي أي كلمه موحيه غيرها فلفظ حوار ورد منه الفعل المضارع يحاور في موضع واحد من القرآن الكريم في سورة الكهف و كان بين مؤمن و آخر يفترض أنه معارض "قال له صاحبه و هو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا" الآيه 37 فليتكم تختارون عنوانا آخر ولكم تحياتي و شكرا

اللهم أجرنا من الحوارات والدخول فيها ، اللهم إنا نعوذ بك من الكفر ومن صاحب مؤمن سورة الكهف الذي طغى وتجبر ودخل في حوار ، اللهم أجرنا من الشرك الخفي الذي كدبيب النملة السوداء في صينية دجاج مشوي محروقة في فرن مهبب في ليلة مقطوعة الكهرباء في شقة بمنطقة محدوفة. في مصر بالطبع يعني أين سيكون هذا المشهد الأسود في غير تلك البلد؟

هذا وأبرأ إلى الله تعالى أن يكون كل ما كتبته في هذه المشاركة هو حوار، أو شبهة منه.
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك

تصدق لم أخذ بالى من هذا التعليق الفريد من نوعه! أنا طول عمرى أقول هؤلاء الناس مارادونات غباوة ولو بذلت أقصى جهدك لمنافستهم فى هذا المضمار ستفشل...... تعليق مثل تعليق الأستاذ صلاح لو أنا قعدت مليون سنة أفكر فى أغبى تعليق على هذا الموضوع يستحيل أن يتوصل عقلى المحدود لتعليق يقترب منه ولو من بعيد فى غباوته.