الشيخ القرضاوي بعد خروجه من المعتقل راح الجزائر وهناك وجد شعبا يقول انه مسلم وانه جاهد لاخراج الاستعمار الفرنسي من ارضه وانه ضحى بمليون شهيد وانه وانه ......................
لكن هذا الشعب لا يعرف لا مذاهب ولا زي اسلامي رسمي
هو يقوم بالاركان الخمسة ويلبس لباسه التقليدي الموروث عن الاجداد

هو الشعب البربري كده
مسلم حاد الطبع يسبق فعله تفكيره كاي شعب بدائي (طبعا المقصود طبقة العامة)

عرف الشيخ القرضاوي ان هذا الشعب "ييجي منه" مش زي الشعوب المشرقية اللي من ذوات "الدم البارد"

وبدا في استعمال جرعات بالتدريج للمريدين حتى اطمان الى انهم ادمنوا
خطف بنوتة من اللاتي وصفتهن مصادر الفتوحات العربية بـ "السَّنيات البربريات" بنوتة من دور حفيداته وطار الى الخليج وبذلك جمع بين مال الخليج واللحم الجزائري (شيخ وبيعرف من اين تؤكل النهود والفخاذ ويجمع البترودولار مش من اين تؤكل الكتف)

والمريدين المدمنين اللي تكوّنوا على أيدي القرضاوي أشعلوها نار حامية الوطيس وخربوا البلد
وبعدين أوعز إلى بعضهم أن يؤسسوا جمعية إطفاء وأطلقوا على أنفسهم حركة مجتمع السلم وكانوا قبلها قد تسموا بحركة
المجتمع الاسلامي (حماس)

يعني الجزائر الشامخة يطمع في الاستيلاء عليها حتة عملاء لجهات معفنة
لوضع مقدرات البلد في خدمة تنابلة وزنادقة

هو اللي بيولع نار ازاي بيتحول الى مطافئ