(08-29-2009, 03:54 AM)الحكيم الرائى كتب:  من نجوى ابراهيم؟

مقدمة حلقات شهيرة للأطفال.
حلقات "بقلظ" وهو عروس مثل بوجي كانت تتحدث معه ويتابعها ملايين الأطفال في مصر يومياً.


بضع ثوان لها مع محمد منير قديماً

http://www.youtube.com/watch?v=ilO7A9XogBc

أعتقد يوجد لها فيديوهات على اليوتوب

ماما نجوى شهيرة مثل بوجي وطمطم ببراءتها ، وصوتها الأمومي الناعم، وحديثها الجميل الهاديء.

---

(08-29-2009, 03:55 AM)neutral كتب:  

اقتباس:هل شاهدت هذا الفيديو من قبل ؟

http://www.youtube.com/watch?v=PeX6F7-b6...re=related

أنا أعتبرها إهانة أن تشك أن هناك مقطع لزعيم الأميش لم أشاهده?
أنا بعد مشاهدتى لهذا المقطع قعدت أبحث عن هذا الحوار الذى أصاب زعيم الأميش بكل هذا الهلع وللأسف لم أجده!

أنا متابع زعيم الأميش بشكل شخصى لدرجة إنى بدأت فى تجميع أجزاء من حياته الشخصية من خلال مقاطع اليوتيوب ومسألة وقت فقط حتى تكتمل لدى الصورة الكاملة فمثلا أنا الأن أعرف أنه ليس لديه تلفزيون بالبيت ومتزوج من سيدتين وزوج بنته حديثا- أحاول أن أجمع أى معلومات متوفرة عن العريس- وينتظره كل يوم أمام منزله بكفر الشيخ العشرات وأحيانا المئات لأخذ رأيه أو طلبا لمساعدته فى حل مشاكل شخصية ويتلقى مئات المكالمات التليفونية يوميا لنفس الغرض..... أنت عارف لما يقولك مجنونة عمرو دياب أو مجنونة تامر حسنى? أنا ممكن تعتبرنى مجنون الحوينى وبالفعل أنا أفكر جديا أنزل مصر وأروح أقعد قدام بيته وأراقبه بشكل شخصى للتعرف عليه عن قرب وبالمناسبة أنا لليوم لم أحسم أمرى فى مسألة تصنيفه لليوم وهل هو نصاب أم مغفل? وماهو رأيك أنت?

هذه أول مرة لي أستمع إليه في هذا الفيديو، لم أطق أن أفتح على فيديو له من قبل.
حيث قد تشبعت من هذه الجماعة في حياتي سابقاً بما يكفي لأن أكره الإستماع إلى واحد منهم مرة أخرى.
لقد شاهدت هذا لأني لم أتخيل أن يصل الهوس الجنسي إلى حد اعتبار (ماما نجوى) زانية مع دكتور أزهري لمجرد أنه وافق أن يولج يده في يدها لبضع ثوان.
لا أعتقد أنني سأمتلك النفس لسماعه مرة أخرى، سمعته فقط هذه المرة من باب الفضول وشجعني أن الفيديو قصير.
لا أستطيع طبعاً أن أقول من أي تصنيف هو، ولكن لا يهم، فإذا كان يطالب بقطع رأس من يختلف معه فلا بد من القبض عليه وتقديمه للمحاكمة العلنية وتطبيق أقصى عقوبة ممكنة عليه. فلا فرق أن يقوم بالقتل نصباً أو بضمير صادق. لم يعد يهم
إن السرطان يستشري بسرعة لا يمكن معها التهاون أو الإنتظار لدراسة تصنيف معين، أعتقد لا بد من الضرب فور مشاهدة أحد المصابين بهذا الداء فوراً ثم بعد ذلك يمكن تشريح جثته في المعمل لمحاولة فهم الدافع الذي كان وراء هذا الهوس