(08-30-2009, 07:15 PM)على نور الله كتب:  اولا : اتيتك بايات قرانية صريحة تؤكد مقتل الانبياء
ثانيا: اعطيتك رابطا من كتاب البداية و النهاية يبين راى صاحب الكتاب ابن حجر بكيفية مقتل النبيين عليهما السلام .
ثالثا: و من قال لك ان الحديث الضعيف لا يحتج به فى السير
رابعا : جاء فى نفس الرابط :
وروى الحافظ ابن عساكر ، من طريق الوليد بن مسلم ، عن زيد بن واقد ، قال : رأيت رأس يحيى بن زكريا حين أرادوا بناء مسجد دمشق ، أخرج من تحت ركن من أركان القبلة ، الذي يلي المحراب ، مما يلي الشرق ، فكانت البشرة والشعر على حاله لم يتغير . وفي رواية : كأنما قتل الساعة . وذكر في بناء مسجد دمشق ، أنه جعل تحت العمود المعروف بعمود السكاسكة . فالله أعلم

و هذا يعنى ان راسه الشريف عليه السلام مقطوع

و ايضا فى نفس الرابط :
ثم اختلف في مقتل يحيى بن زكريا ، هل كان في المسجد الأقصى أم بغيره ؟ على قولين ; فقال الثوري ، عن الأعمش ، عن شمر بن عطية ، قال : قتل على الصخرة التي ببيت المقدس سبعون نبيا ، منهم يحيى بن زكريا ، عليه السلام . وقال أبو عبيد القاسم بن سلام : حدثنا عبد الله بن صالح ، عن الليث ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، قال : قدم [ ص: 414 ] بخت نصر دمشق فإذا هو بدم يحيى بن زكريا يغلي ، فسأل عنه فأخبروه ، فقتل على دمه سبعين ألفا ، فسكن . وهذا إسناد صحيح إلى سعيد بن المسيب ، وهو يقتضي أنه قتل بدمشق

و هذا اثبات ان من يظهر الله على يديه المعجزات او الكرامات لا يمنعه ذلك من القتل و لا يعنى ذلك انه لا يقتل
كما ان غليان دمه كما اتى فى السند الصحيح يثبت لك ان من تظهر كرامته و معجزته فى حياته من الممكن ان تظهر كرامته بعد مقتله

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

أولا : موضوعنا هو مقتل نبى يأتى بمعجزه و ليس إمكانية مقتل الأنبياء بل هو مقتل نبى قد أتى بمعجزه

ثانيا : الروابط بها روايات عن طريق متروكى الحديث ايا كان الكتاب او الكاتب يعنى روايات غير معلموة الصحه ....بيقولك متروكى الحديث فتحتج بها ....أتلك هى طريقتك فى الاحتجاج عن طريق المتروكين ...و نعم الحجه ....المرتوك لا يلزمنى و لا يقنعنى و لا يحتج به

ثالثا : الحديث فى الروايه متروك و من نقل اليك الحديث قال لك متروك و السير التى تعتمد على الضعيف لا يعتد بها فى شئ الا فى قضاء وقت الفراغ لان كلامها غير مصدق يعنى حضرتك عاوز تقول انك تنقل كلام غير مصدق لتجعلنى اصدق ما تؤكد على صحته

رابعا : الروايات التى تذكرها عن مقتل زكريا و يحيى تنتهى الى زيد بين واقد و سعيد ابن المسيب و كلاهما لم يوحى اليه فكيف عرفا كا يتكلما عنه من امور تسبقهم فى الحدوث بمئات السنين ؟


اخيرا

اين الرد على باقى مداخلتى الاخيره

لا فتى الا الزعيم رقم صفر و لا سيف الا حاتم سيف