للتوضيح بس
العنوان "اين حقها في الرفض"؟ أعني حقها "الشرعي" في الرفض
لأن الخبر يقول ان الزوج طالب "بحقه الشرعي"

طيب هذا عنده حق الوعظ و الهجر و الضرب فأين حق الآخر في قول لا على الأقل؟؟؟

و عذرا لعدم الوضوح الكافي.

بناء عليه فان القول انها استخدمت حقها في الرفض فيه مغالطة حيث أنها استخدمت حقها الانساني و الفردي لأنه مفيش حق شرعي ......و ايمته كان لنا حق رفض بل ان الملائكة كلها تصطف في حزب معارضة -كما البنيان المرصوص- يردد آيات اللعن لو سمعت حرفين اللام و الألف يخرجان من فم امرأة.

اقتباس:ولما هو وسخ وحيوان وريحته زباله وابن ستين كلب , كانت مستنيه لحد ما ييجى يطلبها للمعاشره فى الليله دى بالذات علشان تصارحه بحقيقته ؟ مارحتش ليه بيت اهلها وطلبت الطلاق او الخلع من هناك؟؟

و ليه يعني ما تاخذش موقف و هي في بيتها و على أرضها؟
طبعا لأنه مفيش سند ولا قانون تستند اليه بينما هناك أهلها يحمونها من حيوان مفترس يسانده الله و ملائكته و شرع يسمح بأن تكون المرأة "موضوع" تهديد و ابتزاز و ركوب كما البهيمة والحرث و سقط المتاع؟

ثم انه معقولة يعني كل وحدة معندهاش رغبة جنسية تروح تلجأ لبيت أهلها ؟؟ ألا يعني هذا أن حياة المرأة في كفة و خدماتها الجنسية في الأخرى؟ طبعا الأمر كذلك بل و أسوأ حيث هذه الخدمات تحدد رضى الله أو غضبه و الجنة أو النار و لعن الملائكة أو انشكاح أساريرها عشان اللوح اللي ما بيفهمش يمارس بهيميته.

ثم انه يعني كلام منطقي أن تجد النساء في أنصاف الليالي في الشوارع يبحثن عن مواصلات للجوء الى أهاليهن؟ دا حتى التحرش الرجالي في النهار أرحم منه في الليل و علمك وحدة واقفة عالشارع في نص الليل ماذا تعني في المخ الزفر و المتخلف عندنا؟

و ماذا لو كانت بلا أهل أو أهلها أسوأ من بغلها أو مثله؟ هل تترك البيت و تنخرط في سلك الدعارة حتى تتمكن من العيش المستقل؟

أما طلب الخلع فهو يخدم لقادرات على دفع تكاليفه فقط أما البقية المشحططة فلهن وعود الجنة و باقي الكلام المزوق اللي ببلاش الا ربع.