من تقوم بترقيع نفسها فهي "شرموطة" درجة أولى بإمتياز...ولا تستحق زوج ولا أي شيء. تستحق العمل في بيوت الدعارة فقط.

ومن يعتقد أن عفّة زوجته المستقبلية أو الحالية هو مجرد ذلك الغشاء النتن فهو عــرص أيضا بإمتياز تام.

الشرح :

من تقوم بترقيع الكسكوس فهي حتماً كانت شرموطة مع كل من هب و دب و أكتشفت فجأة إن السكة دي بطالة و قالت نروح لحظيرة الإيمان. و أما من فقدت عذريتها في علاقة ما أو في حادث ما فعليها تحمل المجتمع المتخلف الذي تعيش فيه لأنها من الأول عارفة إنها عايشة في مجتمع إبن دين كلب ضلالي و الغشاء عندهم أهم من أي حاجة وبالتالي تتحمل نتيجة أفعالها و اختيارها للأشخاص الذين دخلت معهم في علاقة وحلقولها بعد كدا لأنها أخطأت إختيارها. تمام زي ما واحد يخش في علاقة مع واحدة وتهدده بالجواز يالحبس! ويلبس الليلة.......نفس الشيء.


الجزء التاني من الشرح فهو للعرص الذي يهمه البكارة فهو فعلا عرص درجة أولى لإنه بعد ليلة الدخلة ستتشرمط زوجته في كل بيوت الجيران طالما أن ما كان يمنعها من الشرمطة قد زال. لأنها ستكتشف منذ الليلة الأولى أنه عرص طالما أن الغشاء لديه كان أهم منها هي شخصياً.

------------

ملاحظة فقط: البكارة و تلك الأشياء لا علاقة لها بالأديان بتاتا بل هي تدخل تحت بند سيكولوجية التربية العربية. فعلى حد علمي لا يوجد دين واحد يمنع الزوج أو لايشجعه بالزواج ممن دخلت في علاقة سابقة او فقدت عذريتها. لان الناس زمان كانت ماشاء الله عليها كل واحد بيتجوز بال20 واحدة دا غير ملكات اليمين وملكات الشمال وملكات الجيران و محدش كان عاتق نفسه. معرفش أيه حصل للمسلمين بتوع الايام دي! الله يرحمك يافحولة