الله أكبر، عمرو خالد يحتفل مع محبيه بوصول العداد إلى 10 ملايين ختمة.
جزى الله بهاء ، وسبيشال ون ، وألبير خيراً وكل الإخوة الملحدين على مساعدتهم في ختم القرآن الكريم هذا الشهر. وغفر الله لهم وهداهم إلى دينه الحق من أجل هذه المساهمة.
(سنحيا بالقرآن) تخطت حاجز 10 ملايين ختمة
آخر تحديث: الاثنين 21 سبتمبر 2009 11:44 ص بتوقيت القاهرة
يحتفل الداعية عمرو خالد بالعيد مع زوار موقعه على الإنترنت فى أول وثانى أيام عيد الفطر المبارك، ما بين الساعتين 9 و11 مساء، من خلال تبادل عبارات وكروت التهانى.
ويعد هذا اللقاء هو أول لقاء حى على الهواء مباشرة بين خالد وزواره منذ الانتهاء من برنامج قصص القرآن.
وسيهنئ خالد زوار الموقع بحلول العيد، كما سيجيب عن أسئلة الزوار حول البرنامج.
وقال خالد إنه ينوى الاتصال شخصيا بأصحاب أفضل تعليقات فى الحوار الحى لتهنئتهم بالعيد كما أنه سوف يتصل بمن سيجيبون عن بعض الأسئلة حول برنامج قصص القرآن.
فى سياق متصل، نجحت حملة «سنحيا بالقرآن» على موقع الداعية «عمرو خالد» فى تخطى حاجز 10 ملايين ختمة للقرآن الكريم، وسجل عداد موقع خالد أمس رقم 10 ملايين و200 ألف ختمة.
وكان الداعية خالد قد دعا لحملة جديدة على الإنترنت بعنوان «سنحيا بالقرآن»؛ تهدف إلى الوصول لـ10 ملايين ختمة للقرآن الكريم من بين متابعى برنامجه قصص القرآن 2 الذى يذاع عبر عدد من الفضائيات.
وقال خالد، داخل المنتدى الإلكترونى لموقعه (عمرو خالد دوت نت): حملتنا تهدف إلى أن جمع ملايين من شباب ونساء الأمة حول القرآن، ووضعنا مستهدف هو الوصول إلى 10 ملايين ختمة من بين متابعى البرنامج.
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=117930
===========
على كل من يتمنى زوال الإسلاميين سريعاً ان يحتفل مع عمرو خالد بالخديعة الكبرى التي جعلت المسلمين يحتفلون بأرقام تعتمد على إحصائيات كاذبة، بحيث أن عددهم يتضخم كثيراً في نظرهم، ويعتمد هذا التضخم على الأكاذيب البحتة.
أنا سعيد لأن مطوري الصفحة لم يقوموا بإصلاح البرنامج ولأن عمرو خالد تمادى في نشر الأكذوبة حتى يصدقها كل الناس من أتباعه.
عند أول صاروخ حضاري قادم، ستجد كل تلك الأبنية الوهمية قد تدمرت وسط ذهول واندهاش وسخط وتعجب أتباعه الذي انطلت عليهم الخدعة، تماماً كما حصل في عام 1967.
لم يعد الأمر يتطلب أكثر من هجمة حضارية مرتدة تعتمد على معلومات حقيقية من بين أتباع صادقين مع أنفسهم، حتى تنهزم جحافل الإسلاميين في ربع ساعة، ونتخلص من جزء كبير من هذا الكابوس.