الزميل الفاضل بهجت
ما نشرته من خبر وصورة عن النابغة ذات الجذور السعودية " هي مولودة وترعرت في أمريكا "
ليس الا تأكيدا على ما نشره الزميل البير ...
ثم أن هناك ملاحظة بأن الفتيات ذات الأصول العربية تبدع وتتألق حينما يسنح لها الفرصة ذلك في موطن آخر ...
يساعدها الجو العام والعلمي على هذا التفوق والابداع ...
بخصوص فاروق حسني
السفير الاسرائيلي السابق بمصر هو الذي حاربه بشدة واضحة على أساس أنه " خبير مثمن " وكلمته لا بد أن تعير اهتماما للمستمع
ولا أستبعد بأن وجوده بهذا الوقت بباريس لهذا الهدف فهم في تنظيم وتكاتف يحسدون عليه
حيث " شرشح " النظام السياسي بمصر ربما أكثر مما قاله مالك بالخمر ,,,وعن الدكتاتورية والفاشية المصرية
التي تتركز في حسني مبارك وجهازه الحكومي وأن فاروق يمكث في وزارة أكثر من 20 عاما ..ألخ....
ثم أن حسني حاول أن يرضي الاسلاميين بقضية الكتب الاسرائيلية فلم يفلح
ثم حاول أن يرضي العلمانيين بقضية الحجاب فلم يفلح أيضا لهذا تجد أكثر من حاربوه
الاسلاميين واليهود ........................... والمثقفين
يعني زي اللي رقصت على السلم
لا اللي فوق شافوها ولا اللي تحت استمتعوا برقصها
ثم أن المنتخبة الجديدة شيوعية عتيقة ووالدها كانت له صحيفة شيوعية لها شأنها بذلك الوقت
وهي اعترفت بأنها كانت " شيوعية حينما كان يتطلب الأمر ذلك وليست عن قناعة بل للضرورة "
ورغم ذلك صرحت حديثا بأنها تحن الآن الى الشيوعية ..
يلاحظ بأنها كانت تقيم بباريس بحكم عملها الدبلوماسي ولديها علاقات عامة بعلية القوم هناك
غير أنها تجيد عدة لغات عالمية ناهيك عن دراستها في روسيا وأمريكا والنمسا ثم أخيرا استقرارها بباريس