اقتباس:يا عزيزي إبراهيم حاول أن تفتح موضوعاً قيماً لينتشل المنتدى من الحضيض الذي تلعن...

موضوعا قيما? عزيزك إبراهيم يصدق فيه قوله سبحانه فى كتابه الكريم سورة النمل أية34" يامستنى السمنة من طيز النملة تحرم عليك التقلية إن الله عليم خبير"

اقتباس:بس وحياتك كان غرضه شريف وكان عايز يمارس معه علاقة قلبية شخصية...وما تفهمنيش غلط...

أنا أتصور الأمر على أنه حدث على طريقة الأفلام العربية ونظام أحمااااااد...... منااااااااااا مع إستبدال شاطئ البحر بضفاف الترعة الموجودة بكفر البهايم وإستبدال أحمااااااد ببراهيم ومنااااااااااا بيسوع
حيث يجلس براهيم على شاطئ الترعة واضعا ديل جلبابه فى فمه وجالسا القرفصاء لقضاء حاجته بجانب جاموسة مكتئبة وحمار هزيل وفجأة تنشق الأرض فى الطرف الأخر من الترعة عن ميكروباس دقهلية/ كفر البهايم من أبو ٦٠ قرش النفر وأربع ركاب مش تلاتة فى الكنبة الخلفية ويفتح الباب ليتم قذف شخص ذو هيئة غريبة منه مصحوبا باللعنات ومعه متعلقاته الشخصية والتى من ضمنها خشبتين متعامدتين أصر المتهم على إصطحابها معه فى الميكروباس رغم تذمر السائق المتعثر فى تسديد أقساط التويوتا وبعد أن ينهض الشخص ذو الهيئة الغريبة من على الأرض يلمح براهيم مازال جالسا القرفصاء بجوار الترعة وبجانبه الجاموسة المكتئبة والحمار الهزيل فيصرخ قائلا "طول ماندى ضهرنا للترعة, عمر البلهارسيا فى جتتنا ماترعى" وفى الحال نهق الحمار وأنشقت البردعة وصاح براهيم قائلا "قد أكمل"
وأنطلق يجرى ناحية يسوع ومازال ذيل الجلابية فى فمه وبقايا ألوط صغير يطل من مؤخرته كما يطل العصفور الصغير برأسه من العش وأخذوا يتنادون على بعض وهم يتراكضون براهيييييم, يسووووووع, براهيييييم , يسوووووووع حتى ألتقوا فى مكان بأورشليم يقال له زنقة الستات حيث يقيم ملك أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية فتعانق براهييييييم ويسوووووع طويلا وقبله يسوع french kiss وقال له i love you bitch أنا الحق والطريق والحياة وعضو المجلس المحلى لأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية ولما تييجى تقابلنى تانى مرة أبقى نضف طيزك وعلى الفور أخرج يسوع ورق تواليت لشركة عالمية تأسست طبقا لأحكام قانون الإنفتاح الإقتصادى والمناطق الحرة لسنة ١٩٧٤ برقم 387/كهيعص بناءا على توجيهات الرئيس المؤمن محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام وقال لبراهيم "إمسح طيزك وأتبعنى" وكان بمملكة أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية بالجليل إمرأة شرموطة يقال لها راحاب يتردد عليها راغبى المتعة الحرام وناكها طوب الأرض فقال لها أبوها ياراحاب ياشرموطة كل يوم ترجعى البيت وش الفجر غارقة فى مني البهايم الذين يركبونك ولا شفنا منك أبيض ولا أسود! فين الفلوس يابت ? فصرخت راحاب وأنطلقت تجرى فقابلها يسوع ومعه تلميذه براهييم وكان مازال ممسكا بورق التواليت الذى مسح به طيزه فلما وجد الشرموطة راحاب تبكى مسح دموعها بورق التواليت وفى الحال أنشق الهيكل ولطم كبير الكهنة وصرخ يسوع قائلا, ياأولاد الأفاعى هتودونا فى داهية وتحبسونا وفى الحال خرج رجل يقال له لجئون من تحت ميكروباس ميتسوبيشى وقال ليسوع ياسيد, أأنت حقا عضو بالمجلس المحلى لأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية فقال له يسوع نعم أنا هو,إيمانك شفاك يابن اللبوة فقال له لجئون ياسيد ,يابن العلى, سايق عليك النبى أنا حاجز شقة فى مشروع مبارك ولسه ماأستلمتهاش لغاية النهاردة وفى الحال أنفجر كاوتش الميكروباس فسجد له الركاب قائلين له أنت هو إبن الله الحى وعضو مجلس محلى أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية........يستكمل سفر "بحبك" فيما بعد.