اقتباس:لو كان الله ميت, فكيف مات و كيف عاش و كم كان عمره و من هم ورثته. و لا تقل لي بأن الانسان وريث لله, لأن الانسان من صنع الطبيعة و الطبيعة حية ترزق. ولا تقل لي أن موت الله امر مجازي لبعد ميتافيزيقي لأن ذلك لا يمكن تصوره..

:o حسام .. ماهذا ؟

تدافع عن الله ؟؟!!

أنت : قروسطي ، متخلف ، رجعي ، إرهابي ، بن لادني ، ظلامي ، لا تعرف " البنطلون " .

;)

سوف أخبرك بقصة : موت الإله .


[ هذا الله يسلمك ، به واحدن ألماني يقاله : نيتشة . كان ، الله يهديه ، يقرا واجد . ومن يوم هو بزر ، كان ابوه يجلده عشان الصلاة ، ويا وليدي صل ، واذا عيّا ، غصبه ، وضربه . المهم ، الولد لما كبر ، وصار عمره 18 ، وابعد عن اهله ، وعرف كم واحد داشر من خوياه ، ألحد ، وقال : ان الله مات .

بعد كم من سنة : انهبل ، صار مهلوس ، وصار ياخذ مُهديات . بآخر عمره ، كان حسران ، وقبل ما يروح للحمام ، ألف كتاب : هكذا تكلم زرادشت ، وعقبها نقلته اخته للعصفورية .

المهم ، مات الولد ، وبقا كم من واحد قروا كتبه ، وقالوا هذا : مفكر عظيم ، وفيلسوف ضخم ، إله ، نبي ، عبقري ...إلخ .

مهب حب به ، بس لانه سب الله .

وتوته توته خلصت الحتوته .

شكلك نمت ؟ ]

كان هذا باللهجة القصيمية . وأنت حجازي ، لا أظنك تجد صعوبة معها .:D

اقتباس:ثم نعود الى المرأة الامامة..

المشكلة لو كانت المرأة جميلة و صوتها شجي رخيم, ولها مؤخرة مستديرة كطبق الفاكهة ويقف خلفها بدواننا: فهل ستسلم من الركوب اذا سجدت..؟؟!!

أما اذا سلمت من الركوب, فكيف نضمن عدم انتصاب ايور الأمة خلفها, وهل في الانتصاب ضير على الصلاة, خصوصا ولأن النية هنا قد أنحرفت من الصلاة الى الجماع المشاع..

أسئلة كثيرة..

:lol::lol:

فرويد آكل عقلك

هنا ، في هذه الحالة ، يجب أن نعمل قاعدة " ترجيح المصالح " .

وهي كالتالي : إذا تعارضت مصلحة مع مفسدة ، قدمت المصلحة ، وإذا تعارضت مصلحة مع مصلحة أعلى منها نأخذ باعلاهما ، وإذا تعارض مفسدة مع مفسدة أقل منها ، نأخذ بأدناهما .


ومن منطلق هذه القاعدة ، فإن مفسدة : مشاهدة مؤخرة الإمامة ، أقل من مفسدة التخلف عن صلاة الجماعة .

كما أن مثل هذا المشهد ، سيجعل رجال الحي كلهم ، في المسجد ، وستمتلئ المساجد ، بالمسلمين والكفرة .

لذلك لا حرج في ذلك . :D