أولا: لن أخوض تفاصيل و لا زلت عند موقفي.

ثانيا: تقول للزميل كمبيوترجي:

اقتباس:من الواضح تماما عزيزي كمبيوترجي ضحالة معلوماتك عن الوضع الفلسطيني الداخلي وهي معتمدة على ما يبدو على القيل والقال

ثم أنت نفسك تستند الى القيل و القال:

اقتباس:أما الآن فبشهادة الجميع ولدي أصدقاء كثر يعيشون في الضفة فهي قد تلاشت تماما.

ثالثا:
الذي يحرض على الرد هو أنك نازل طعن في حماس -و هذا لست ضده- لكن شوية موضوعية يعني! و لا تجعل "فتح" التنظيم الملائكي الذي ما أتاه باطل من بين يديه و لا من خلفه, يعني ممكن الاعتراف بأنه حصلت أخطاء أو انحرافات و فتح تحاول لملمة صفوفها و تجاوز أخطاءها... الخ حتى يلمس القارئ بعض الموضوعية فلا يستنفر للرد بمساوئ فتح تعديلا للميزان خاصة ان الانتخابات التي تصر على أنها الموضوع الأساس ما أسفرت عن النتيجة اياها الا بفعل عمايل فتح. و يكفي هذا هنا.

رابعا:
بناء على النقطة السابقة فان غياب الموضوعية يعني انه مش احنا من في عينيه خشبة و لا يريد رؤية الحقائق بل غيرنا.

خامسا:
بالطبع حماس لم و لن تنجز شيئا لنا بل و يخلف على ربهم ان لم يرجعونا الى ما قبل مربع الصفر و هناك البلاوي الزرق ممكن تقال في هذا الموضوع لأسباب سياسية و أيدولوجية لكن بالمقابل ما هي انجازات فتح و الى أين أوصلتنا؟

هل تعرف قصيدة "تميم البرغوثي" عن جدته و السيسعة البرية .. تجد فيها بعض الرد