اقتباس:و الفضيحة هي أن أكاديميين و سياسيين يهود يفضحون التمييز العنصري لاسرائيل و يقارنونها بالابارتهايد و يدعو البعض الى مقاطعتها دوليا بينما يأتي نوابغ ليبراليتنا المبتذلة ليدافعوا عنها!

وهؤلاء فيما يقولون هم الذين يجدر بنا التنبير عليهم لما يملكون من حجة وقدرة في تقديم هذه الحجة بشكل محترم يجبر السامع على الإصغاء وبعيدًا عن اتهامات التخوين والعمالة. لا أحد يحب أن يكون في وضعية المتهم الخائن. لكن هناك حق ويجب أن يظهر ويخرج للنور والحذق كل الحذق يكمن في طريقة عرض هذا الحق حتى ما يحرر الضمائر.