الاسره هى نواه اى مجتمع , ووجود اسره " مصريه / اسرائيليه " والقبول بهذا الامر يعنى من الاخر بالقبول بدوله اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات .
.....................
نعم يا عاشق
ما زالت لمن " يجهل " هذه العبارة منقوشة على مدخل الكنيست باسرائيل المزعومة كما أنها تدرس
وتخلط مع لبن أطفالهم ...ومن لم يصدقني عليه أن يكلف نفسه ويتأمل بالصورة المنشورة بتوقيعي أسفل الصفحة
وبالنسبة لمن هو غاضب لأني طالبت " بلم يهود العالم الى الاقامة بمكان واحد حتى يسهل التخلص منهم "
طبعا حينما ذكرت اليهود كنت وما زلت أعني بمن يؤمن بأن الله منحه هذه الأرض لكي يقيم عليها بني اسرائيل
ولمن يساهم بتكريس وترويج هذه الفكرة حتى لو لم يكونوا أصلا بيهودي ألأصل ألم أقل حتى اسرائيل نفسها للآن عجزت عن تحديد
من هو اليهودي وكتبت أكبر مداخلة لي بهذا النادي لأحدد من هو اليهودي
وأشرت بأنها مثل نودار وبيت جحا وأنك لا تعرف لها رأس من ذيل ...
مثلما لم تحدد بعد حدودها الجغرافية ...وهي كما قال أحد زعماء بني صهيون حدودهم هي عند آخر مكان تصل بها دباباتهم
ثم قل لي يا همام
لماذا تمنع الحكومة المصرية منعا باتا لمن يعمل بالخارجية المصرية من الزواج بأية أجنبية " أجنبي "
حتى لو كان " كانت " عربية ...؟؟
ولماذا تمنع حتى لاعضاء مجلس الشعب أو المراكز الحساسة كالوزراء والجيش والبوليس بأن يحملوا جنسية أخرى غير المصرية ؟؟؟
ما يثير الأسى والشفقة على الحالة التي وصل بها ألأمر
أن من قام بزرع رأفت الهجان وتدريبة هو جد هذه الفتاة ...
سؤال بريء
كم عملية تجسس اسرائيلية ضبطت بمصر بعد عملية السلام المزعومة ؟؟؟
واذا أنتم " يا خبيبي سوا سوا " ..
.فلماذا تجسس علينا اسرائيل بعد السوا سوا ؟؟؟
مصر تزود بالغاز اكبر مصنع اسرائيلي يورد مواد بناء للمستوطنات في الاراضي الفلسطينية
رام الله , من وليد عوض:
ا
كدت مصادر اقتصادية اسرائيلية بان مصر تزود اكبر مصنع اسرائيلي يورد مواد بناء للمستوطنات بالغاز في حين تطالب القاهرة الادارة الامريكية بالضغط على اسرائيل لوقف الاستيطان في الاراضي الفلسطينية.
وفقا لما اوردته صحيفة 'كالكاليست' الاسرائيلية الاقتصادية في تقرير نشرته الثلاثاء فان شركة 'اي ام جي' المصرية للغاز الطبيعي بدأت مؤخرا ضخ كميات تجريبية من الغاز لمحطة الطاقة التابعة لمصنع 'نيشر' للاسمنت الاسرائيلي المقام على الاراضي الفلسطينية.
واوضحت الصحيفة الاقتصادية بان ضخ الغاز المصري يأتي بموجب اتفاق تم ابرامه منذ شهور مع مصنع 'نيشر' الاسرائيلي للاسمنت الذي يعتبر اكبر موردي مواد البناء والتشييد للمستوطنات الاسرائيلية.
واشارت الصحيفة الى ان الغاز المصري لمصنع نيشر الهدف منه توليد الطاقة اللازمة لتشغيل المصنع،
منوهة الى ان شركة 'اي ام جي'، المسؤولة عن تنفيذ الاتفاق هي عبارة عن شراكة بين كل من رجل الاعمال المصري حسين سالم، الذي يملك اغلب اسهم الشركة، ورجل الاعمال الاسرائيلي يوسي ميلمان، وشركة امبال الامريكية الاسرائيلية، وشركة 'بي تي تي' التايلاندية، ورجل الاعمال الامريكي سام زيل.
وبدأ ضخ الغاز المصري الى اسرائيل عبر خط انابيب للمرة الاولى في أيار (مايو) 2008 بموجب اتفاق وقع عام 2005 لتوريد 1.7 مليار متر مكعب سنويا على مدى 20 عاما.
ويشمل تزويد اسرائيل سنويا بكمية من الغاز تصل الى 7. 1 مليار متر مكعب لمدة 15 عاما، مع امكانية زيادة الكمية بنسبة 25' وزيادة المدة الزمنية لخمس سنوات اخرى.
واثارت الاتفاقية جدلا واسعا في مصر على مستويات مختلفة، بسبب تدني اسعار البيع وعدم عرض الاتفاق على البرلمان المصري، وهو ما دفع وزير البترول المصري سامح فهمي الى الموافقة على اعادة التفاوض بشأن جميع العقود المبرمة.