عند عودتها من الحج، اشترت سجادة صلاة لابنتى ياسمين ولزوجتى «فيرد» لتحافظا على الصلاة، كما توفر احتياجات ياسمين، وتساعدها طوال الوقت، وقد سامحتنى على هذه الغلطة، وصار همها الأول أن تحمى هذه البنت الصغيرة من المجتمع هناك حتى يأتى يوم تنفصل فيه عن هذا المجتمع بأية طريقة.
.......................
هذا الكلام يخص زوجته المصرية فهي التي سافرت الى الحج وجلبت سجادة صلاة للزوجة والابنة اليهودية ..." شكلك لسه مش صاحي كويس من النوم يا بهااااااااااااااااااااااااااااااااء " ودي مش أول مره تعملها ...
اليهودية تنتقل من الأم الى الأولاد سواء ذكورا أم اناثا
بالحالة هذه البنت ياسمينا ستبقى يهودية من وجهة نظر اليهود مدى الحياة
الذكور لا يورثون الدين لذريتهم حتى لو كانوا يهود
عكس الاسلام ...يعني احنا هنا بيننا اختلاف عقائدي وما يترتب على هذا بالعلاقات الاجتماعية
بس الشباب المصري الذي غرر بهم السادات أول ما سمعوا عن حكاية السلام وطابا وسينا رجعت لينا
هوب قاموا زحفوا الى اسرائيل على اعتبار أن الحياة هناك وردي والبنات " بيض وعيون ملونة " والحرية الجنسية بالهبل
وما حدش بيسأل بحد ...
وهناك عشرات الآلاف من ذهب ولم يعد حيث يتعرضوا هم وذريتهم لمضايقات كثيرة سواد بمنافذ الدخول أو في محيطه الاجتماعي
رغم أن أغلبهم متزوج من فلسطينيات سواء مسيحيات كما بحالة الاقباط الذكور أو بمسلمات ومع هذا تنزع عنهم الجنسية المصرية ولا تجدد لهم في حالة علمت السفارة بذلك ...وأولادهم يحملون الجنسية الاسرائيلية ,,,
علشان لما قلنا أن " المدمن أنور السادات " صاحب العلم والايمان وكبير القعدة والمصطبة
نظره قصيييييييييييييييير للغاية ...