كلهم يدعون إلى التوحيد
ولكن من هو الإله
تجده مختلف وكل واحد ألذ من الاخر وبنكهة مختلفة
أتباع عشتار ( الألهة العتيقة جدا في تاريخ الإنسان )
http://www.ashtarcommandcrew.net/
Billy Meier وكتابه التملود و Pleiadians
www.steelmarkonline.com
( فلما رأى القمر بازغا قال هـذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين * فلما رأى الشمس بازغة قال هـذا ربي هـذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون * إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين )
يوجد نفي في القران بأن القمر بذاته هو الإله ولكن لا يوجد نفي لإله القمر بشكل صريح
وسبب ومصدر كلمة ( الله ) وأصلها
لا تنخدع بجملة إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض
جميلة ورائعة جدا
ولكن دس الحق مع الباطل ( اسم الإله هنا الوهيم وهي مسروقة من اليهودية )
http://www.rael.org
يوجد في هذا الموقع كتب بالعربي
ولاحظ كيف يدس الحق بالباطل لعبادة إله اخر تماما وجديد
وأنه الإله القديم وإله الأنبياء الحق وأنه منزل التوراة والأنجيل والقران وبل البوذية أيضا
لأن أسلوب دس الحق مع الباطل هو الحل الوحيد مع بيئة واعية
لازم اختراع أساليب جديدة
توحيدية ممزوجة بالدجل واللا منطق دائما كالعادة
الإمام المحدث الحافظ بن كثير ليصف لنا -بإختصار- ما فعله القرامطة وكبيرهم:
قال ابن كثير رحمه الله في حوادث سنة 278هـ:
وفيما تحركت القرامطة، وهم فرقة من الزنادقة الملاحدة أتباع الفلاسفة من الفرس الذين يعتقدون بنبوة زرادشت ومزدك، ويقال لهم الإسماعيلية لانتسابهم إلى إسماعيل الأعرج ابن جعفر الصادق .
... في عام 301هـ فتولى بعده ولده أبو طاهر الجنابي وكثر دعاة القرامطة وصارت لهم دولة
وفي سنة 317هـ اشتدت شوكتهم جداً وتمكنوا من الوصول إلى الكعبة، والناس يوم التروية، فما شعروا إلا والقرامطة برئاسة أبي طاهر الجنابي قد انتهبوا أموالهم وقتلوا كل من وجدوا من الحجيج في رحاب مكة وشعابها وفي المسجد الحرام وفي جوف الكعبة.
وجلس أميرهم أبو طاهر على باب الكعبة والرجال تصرع حوله، والسيوف تعمل في المسجد الحرام، في الشهر الحرام، في يوم التروية، وكان يقول : أنا الله وبالله أنا، أنا أخلق الخلق وأفنيهم أنا ، ولم يدع أحداً طائفاً أو متعلقاً بأستار الكعبة إلا قتله.
ثم أمر بإلقاء القتلى في بئر زمزم، وأمر بقلع باب الكعبة، ونزع كسوتها عنها، ثم أمر بأن يقلع الحجر الأسود، فجاء قرمطي فضرب الحجر بمثقل في يده وهو يقول:
أين الطير الأبابيل، أين الحجارة من سجيل، ثم قلعه وأخذوه معهم، فمكث عندهم اثنين وعشرين سنة .