الزميل اوتشن
بصراحة انت غريب
انا لا يهمنى شهداء الجزائر يدخلون الجنة ام لا كما تسال
ما يهمنى انهم ضحوا من اجلنا جميعا بارواحهم على اختلاف توجهاتهم
فحق علينا احترامهم و حسابهم عند الله , لا يهمنى ان كنت فى الجنة ام فى النار
ما يهمنى هو تعاملك معى فى الدنيا و هذا ما يقرر ردة فعلى تجاهك
و ليس عقيدتك و توجهاتك
يعنى لو كان شيعى متعصب جدا جدا جدا
و لكنه يسئ لى , و يسئ لمن حوله
هل يجب ان احترمه لاعتقاده و اغض الطرف عن تصرفاته الخاطئة ؟؟؟؟

الزميل مجد نصر:
تفضلت بالقول :
.........
يبدو أنك أخذت صورتك عن المصريين من أؤلئك المُرفهين الذين ضُربوا وجروا في السودان
........
الجواب:
يا عزيزى انت قلت الان ما اردت انا توضيحه
المصريون الذين ذهبوا الى السودان من الطبقة المرفهة و قد ارتعبوا من الجماهير الجزائرية التى لم تكن من نفس الطبقة لان الحكومة الجزائرية فتحت طيرانها مجانا .
المصريون من الطبقة الغير مرفهة لا يستطيع السفر على حسابه الخاص .
فسافرت من مصر الطبقات المرفهة و اصيبت بالذعر من غير اى داعى
و لو ان الطبقات المصرية الغير مرفهة كانت فى السودان فاننى اعتقد ان الامور كانت طبيعية جدا جدا و لاعتبروها رحلة سياحية ممتعة دون اى مشاكل و ربما رقصوا و تصادقوا مع الجمهور الجزائرى فلا محبة الا من بعد عداوة كما يقول المثل المصرى .
الموضوع مضخم جدا جدا جدا
و الجزائريون كانوا منضبطين و حرصوا على الا تقع اى اصابات حقيقية .
فاخزوا الشيطان اللى عايز يعمل بطولات وهمية لابنه كى يورثه .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار