هندوسي مختص : ( عبادة الفرج بشكل غير مباشر )
siva lingam أي قضيب شيفا داخل فرج الطبيعة !
فالحجر الهندوسي الأسود هو قضيب ( العضو الذكري )
فجاء الاسلام رافضاً تراثه القديم للإلتحاق بقافلة التوراة البابلية الغربية. لكن عملية الرفض الدينية للتراث القديم وطمسه ونعته بالجاهلية وانضمامه إلى الحضارة البابلية الغربية كانت متكلفة لم تنجح بل بقي العربي يشعر بانفصام الشخصية ما بين التراث والدين وما يزال يشعر بالغربة عنها. طمس الماضي هو سبب الجمود الحضاري وسببت ضياع هوية العربي ولن ينجح دون اعادة النظر بالعصر الجاهلي ومراجعة تاريخه الذي يهرب منه.
محمد كان على الفطرة ولكن
لماذا أراد محمد أن يقضى على عبادة إيلوهيم إله اليهود والمسيحية ؟؟
وإنقسمت حياة محمد إلى إتجاهين متضادين مختلفين بدأ بداية حسنة وبداية سيئه جدا بل أنها شريرة وأنتهى بالهلاك إذ قد بدا صادقاً أمينأ عندما كان نصرانياً يؤمن بإله اليهود إيلوهيم ويصلى فى إتجاه أورشليم ولكن عندما تحول عن عبادة إيلوهيم وتركه وتحول الى عبادة الله صار فى نهاية حياته ينقض على القوافل ويسلب وينهب ويقتل وينكح النساء كما كان العرب الوثنيين يفعلون فهذه أوامر الله
وأخيراً قضى على أصوات يهود يثرب / المدينة بعد أن سلموا أنفسهم إليه وقتلهم وأخذ صفية بعد مشاهدت أبيها واخيها المذبوحين للنكاح والحزن يعصر قلبها , وأخيراً أسكت أصوات اليهود الصوت الوحيد الذى كان لاذعاً فى نقضه قارصاً فى توبيخه له على نبوته الكاذبه والله إلهه الكاذب.
وأطلق خلفاؤه سرية بعد سرية ليبيدوا المرتدين المسيحيين من العربية حتى يحققوا حلم محمد أن لا يبقى فى العربية دينان حتى يسود الله إلاه القمر كإله والإسلام كدين يملك على العالم وفى الحقيقة لا يوجد إله سماوى أسمه الله كما لا يوجد دين أسمه إسلام وحتى الوحى المحمدى الذى أسمه جبريل لم يجئ ذكره مرة واحده فى التوراة ولا الأناجيل , ولما كان السيد المسيح قال عمن يأتى بعده : احترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة (مت7 :15 ) لهذا فحكم نبوة محمد حسب قول السيد المسيح أنه نبى كاذب ولأنه كاذب فقد حارب أتباع الأديان الإلهية الأخرى اليهودية والمسيحية وقتلهم وأبادهم بشروطه الثلاثة الجزية والقتال والموت , ومما هو معروف أن سفك الدماء وقتل المسيحيين وإزهاق أرواحهم وأبادتهم كانت هدف الوثنية فى أيام الأمبراطورية الرومانية , وأصبح هذا هو هدف الوثنية الجديدة عبدة الله إلاه القمر والحجر الأسود دين عبادة , لكننا لن نحزن أبداً إذا ما رأينا وثن الإسلام الله إلاه القمر منتشر في كلّ مكان فى العالم - كما هو عليه الحال الآن لأنه إذا كان الله لا يوجد مثله شئ .. إذا فلا شئ يوجد أسمه الله .
القبلــــــــــــــة
وكان قبلة محمد تجاه هيكل سليمان وأورشليم مركز العقيدتين اليهودية والمسيحية أى أنه كان يعبد إيلوهيم إله اليهود العبرى الذى هو يهوة وعندما حول قبلته إلى مكة تغير الإله أيضاً فترك عبادة إيلوهيم الإله الحقيقى وعبد الله إلاه القمر الوثنى الذى كان يعبده العرب الوثنيين فى الكعبة رئيس الآلهة الوثنية التى كان عددها 360 إلاها حول الكعبة , ونتيجة لهذا تحول إلهه أيضاً من إلها حقيقياً هو إله اليهود والمسيحيين إلى إله الكعبة الوثنى هذا التحول الغريب والمفاجئ فى حياته كان نتيجة لأنه كان يؤمن بدين ثم تغير وتحول عنه وأعتنق شئ آخر فقط
http://www.coptichistory.org/new_page_195.htm