السلام عليكم
1-أين مذكور في القرأن الكريم أن محمد عليه السلام أخر المرسلين( المرسلين )
2- أين مذكور في القرأن الكريم أن الرسول والنبي هو أمرا واحدا لا فرق بينهما
وإذا كان موضوع الرسل غير محسوم وأنه لا دليل على أخر الرسل فهذا يعني أن الأية الكريمة عن خاتم النبيين ( إذا أفترضنا خطئا أن معنى خاتم هو أخر ) تفقد معناها وتصبح لا فائدة لها مادام هناك إحتمال ظهور للرسل
وببساطة لو أراد الله تعالى حسم الموضوع ومحمد الكريم فعلا أخر النبيين لقال الله تعالى محمد أخر الرسل و أيضا أخرالنبيين لأنه يوجد فرق بين النبي والرسول
ولكن الله تعالى عز وجل لم يذكر ذلك وبالتالي لازال الباب مفتوحا لظهور الرسل وبالتالي الأنبياء
الزميل المشرف من فضلك نقل الموضوع إلى منتدى الحوار الديني