الاخ اسلام :
اجوبةاولا:
1. نعم .
2. نعم .
3. نعم.
4. لم افهم السؤال .
5. الانبياء فروا بدينهم بامر الله و لكن ليس مئات السنين .

اجوبة ثانيا :
1. لا اعلم اين هو .
2. عمره 1176 سنة
3. يبدو فى الاربعين من العمر .
4. هو بشر و انسان و لكنه الانسان الربانى الكامل ولى الله .

الان , ارجو ان تكون تعلمت الاجابة المباشرة دون لف و دوران
انت تقول للاخ طبيب الفكر :
..........
وغيبة المهدي تعني الاختباء والاختباء والهرب لا يليق بالمسلم المعتز بدين الوسطية والنصرة،
.........
الجواب:
اقرا معى هذه الايات القرانية ثم استغفر ربك و اعلن انك مخطئ فى كلامك و تهجمك على رسول الله الاعظم و النبى موسى و اصحاب الكهف :
قال تعالى :
إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.
قال تعالى :
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا .
قال تعالى :
فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا .
قال تعالى :
وَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ , فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
قال تعالى :
فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ .

انت يا اخ اسلام شتمت الرسول الاعظم و شتمت موسى عليه السلام و شتمت اصحاب الكهف و شتمت المؤمنين من بنى اسرائيل الذين فروا من فرعون و فلق الله البحر و انجاهم .
عليك ان تستغفر ربك و تعلن انك اخطات لعل الله يتوب عليك انه تواب .
يا اخ اسلام
الامر كله متعلق باوامر الله و تكليفه
اذا امر الله بالفرار بدينه و عدم القتال فالواجب الفرار و هو الفعل الصحيح و من لا يفر اذا امر الله بذلك فقد عصى الله و هو مذموم .
الفرار المذموم هو فرار الذين فروا فى احد و حنين و خيبر حيث امر الله بالثبات و القتال و لكنهم فروا و هربوا و تركوا الرسول الاعظم و الامام على عليهما السلام فى ساحة القتال .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار