الزميل إبراهيم المحترم
لا أدري إن كنت تمزح أو غير ذلك، فمستوى لغتك وسبكك الأدبي ممتازين، وليس مثلي أنا الذي ارتكبت خطأ لغوياً فاحشاً في مشاركتي السابقة عندما قلت: (وإن استطعت أنا تصحيح وضع برج بيزا سيمكنني من إصلاح اعوجاج الألسنة هنا التي تعتقد أن الرذالة سببا لازدهار النادي.) عندما جعلت خبر "أن" منصوباً. أشكرك على إطرائك الذي لا أستحقه.




كما أنني ارتكبت خطأ آخر عندما سهوت عن التناقض الشديد في أقوال الشاهد الذي ما شافش حاجة الفارس المغوار إذ قال:
(ويا للمصادفه يمتلك العلماني وبليند بن نفس البلاغه والتمكن والبهرجه اللغويه)
ثم أردف:
(نجد أن بليند بن من أصول شاميه).
كبوة الفارس مخجلة، فبما أنه عرف أصولي الشامية فما علاقتي بالعلماني؟
وهل اتفاق الرأي بين أي عضوين يعني أنهما واحد؟
تأكيد جديد أن كل تداعيات أزمة نيوترال مفتعلة وباطلة لتلميع صورة صاحب اللسان البذيء المسيء للشعوب رغم إنكار شلته إلا أن مواضيعه عن الجزائر تفضح ذلك.



بهاء
ما زلت مستغرباً بعد كل مخالفاتك لماذا لم تتم محاسبتك حتى الآن وها أنت تكرر المخالفات هنا، فهل أنت إداري؟
نشاركك ثقتك الكبيرة بالزميل طارق القداح الذي أكثرت من ذكرة الليلة الفائتة، وبناء على هذه الثقة أطلب منه التأكد من خلال ألاقام الآي بي إذا كانت هناك صلة بيني وبين العلماني. بشرط وحيد أن تقدم تعهداً بأن تكتب اعتذاراً رسميا هنا مني ومن العلماني ومن الأسماء التي قرنتها باسمي باطلاً، وتعلن صراحة أنك ستنسحب من النادي لو كانت ادعاءاتك باطلة وتقبل بفصلك التام الذي لا رجعة عنه لأنك قلت أكاذيب مريعة بحق أعضاء أكثر منك قدما وأكبر منك سناً وأعلى ثقافة (لا أقصد نفسي). ينطبق هذا الشرط على كل من تورط معك في اتهامي واتهام أي عضو آخر مقرناً اسمه باسمي وأعني فارس ووضاح رؤى، ومن نسيت سمه فليعتبر نفسه موجوداً.

أنت يا بهاء في الليلة الفائتة تحديت كثيراً من الأعضاء أن يكونوا رجالاً، والآن جاء دورك أنت والفارس والوضاح وكل من ادعى بالباطل. وليظهر للنادي كله من هم المفترون.