الزميل طريف سردست :
ما تفضلت به هو اول اعتراض منطقى اراه فى هذه الاعتراضات على ادعائنا ان الذبيح اسماعيل .

تفضلت بالقول :
.........
البشرى كانت تبشيرأ بإسحاق تحديدا، إذ ان الدعوة كانت للرزق بالولد لمن لا ولد لها، في حين ان اسماعيل لم يكن يحتاج الى بشارة فقد تخلت الزوجة عن جاريتها الى لابراهيم تعويضا له عن عدم انجابها الاطفال، وحبلت الجارية وجاءها طفل بدون دعوة او بشارة، الامر الذي اثار غيرة الزوجة. ومن الواضح من سياق الاحداث ان ولادة اسماعيل لم تحتاج الى بشرى، فالجارية حمنلت على الفور
..........
الجواب:
البشرى باسماعيل عليه السلام لم تكن بمولده بل بنبوته و عظمته و خصوصا من باب الحلم .
الايات واضحة ان هناك بشارتين بفارق زمنى تم فيه اجتياز الابتلاء و الاختبار و البشرى الثانية تلت هذا الابتلاء و التى تضمنت البشرى باسحاق عليه السلام .

الفكر الحر :
تفضلت بالقول :
.......
القران ربط البشارة باسحاق دائما دون اسماعيل بشكل متكرر ومتعمد !
الاية الوحيدة انه وهبه وليس بشره
( الحمد لله الذي وهب لي على الكبر اسماعيل واسحاق ان ربي لسميع الدعاء )

البشرى مربوطة بإسم اسحاق فقط
اما الغلام الحليم يمكنك اعتباره اسماعيل أو إسحاق في نفس الوقت وتكون كلاهما منطقية !
........
الجواب:
يا عزيزى , و الله النص القرانى واضح جدا و انتم تتعبون انفسكم لاستنتاج نتيجة غير ممكنة .
النص القرانى اكد مرتين ان النص الحرفى فى البشارة باسحاق عليه السلام : بغلام عليم .
النص الحرفى فى البشرى بالغلام الذبيح لم تكن بغلام عليم بل حليم
هذه نصوص حرفية لا يمكن تجاوزها

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار