{myadvertisements[zone_1]}
يا مهدى
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #75
RE: يا مهدى
غيبة الامام المهدى عليه السلام :
اخبر الرسول الاعظم و الائمة من بعده بان الامام المهدى عليه السلام يغيب ثم يظهر بعد ظهور علامات , و غيبته هذه ستكون طويلة جدا لدرجة يفتتن معها الناس و يظنون بانه لا يظهر او انه مات .
و للامام غيبتان : غيبة صغرى و غيبة كبرى

غيبته الصغرى

إنَّ الغيبة الصُغرى ابتدأت مع حياة الإمام المهدي (عليه السلام)، أي: كانت حياتُه منذ الولادة مقرونة بالاستتار عن الناس، ويُمكن أن نعتبر السنوات الخَمس التي قضاها الإمام المهدي (عليه السلام) مع والده الإمام العسكري (عليه السلام) مِنْ ضِمن الغيبة الصغرى، تَبَعاً، للشيخ المفيد وغيره.
ولقد كانت الغَيبة الصغرى مقدمةً تمهيدية ومدخلاً للغيبة الكبرى، والغيبة الكبرى مقدمةً للظهور، وأيضاً كانت الغيبة الصغرى حداً وسطاً بين الغيبة الكبرى - التي انقطعت الاتصالات فيها بين الشيعة وبين الإمام المهدي (عليه السلام) بالمعنى الذي سنذكره فيما سيأتي - وبين تواجد الإمام المهدي في المجتمعات البشرية. وإليك شيئاً من التفصيل والتوضيح:

كان الناس بصورة عامة، والشيعة بصورة خاصة، بإمكانهم أن يَلْتَقوا بالأئمة الطاهرين (عليهم السلام) في أيِّ وقتٍ شاءوا، وفي أيِّ مكان أردوا، فكانت اللقاءات مستمرة: في المسجد، وفي الطريق وفي مواسم الحج: في مكة، وعرفات، ومنى، وفي بيوت الأئمة، بلا رادع ولا مانع. واستمرتِ الحالة على هذا المنوال حتى زمان الإمام المهدي (عليه السلام) حيث اشتدّت فيه الرقابة على الإمام من قبل السُلطة الجائرة، بعد أن جمَّدت نشاطاته، فكانت العيون تُراقب حركاته وسكناته بكل دقَّة، وتراقب اتصالاته ولقاءاته بالأفراد.
وكان الحُكّام العباسيون - بالرغم من قدرتهم واستيلائهم على مرافق الحكم - يعلمون أن هناك طائفة إسلامية كبيرة، لا تعترف بشرعية السلطة للعباسيين، بل تعتقد أن الخلافة حقٌ شرعي لأئمة أهل البيت (عليهم السلام) وأنَّ غيرهم من مُدَّعي الخلافة - على طول الخط - على الباطل، وأنهم غاصِبون ومعتدون في استيلائهم على الحكم.
إن مِن جملة الطُرُق والوسائل الحكيمة التي اختارها الإمام الهادي (عليه السلام) للتخلُّص من مشاكل الرقابة ومُضاعفاتها هي أنه عيَّن بعضَ الثقاة من شيعته في بغداد، ليكون وكيله، ويكون مرجعاً لقضايا الشيعة، ومصدراً لأمورهم الدينية والدنيوية.

فكانت الأموال تُحمَل إلى الوكلاء، والمسائل الدينية تُسلَّم إليهم، فكانوا يقومون بالوساطة بين الإمام الهادي (عليه السلام) وبين الشيعة.

وقد اختار الوكلاء بعض المِهَن تغطيةً لهذا المنصب الخطير.

واستمر الأمر على هذا المنوال سنوات، حتى تعوَّد الناس على مُراجعة الوكلاء في بغداد،... إلى أن استُشهد الإمام الهادي (عليه السلام) وبقيت الوكالة نافذة المفعول عند الوكلاء، فكانوا هَمْزَةَ وَصْلٍ بين الشيعة وبين الإمام العسكري (عليه السلام).

ولما استُشْهِد الإمام العسكري (عليه السلام) أبقى الإمام المهدي (عليه السلام) الوكلاءَ على وكالتهم
انتقلت الإمامة والخلافة إلى الإمام المهدي بعد وفاة والده الإمام العسكري (عليهما السلام) فكان الإمام – في الوقت الذي يعيش في جوٍ من الاستتار والاختفاء، ولا يراه إلا الأخص من شيعته – مشرفاً على حياة الناس، ومحيطاً بما يجري من الأحداث، قابضاً على زمام القيادة وإدارة الشؤون العامة والخاصة لشيعته، وتدبير أمورهم، والإجابة على أسئلتهم وحل مشاكلهم، وغير ذلك.

فكان (عليه السلام) يأمر وينهى، ويعزل وينصب،ويقرب ويبعد، وكأنه حاضر في المجتمع... لا يغيب عنه شيء.

وكان (عليه السلام) على اتصال تام بسفرائه ووكلائه، يسعفهم بالأوامر والتعليمات اللازمة، ويرشدهم إلى ما يجب عليهم حسب الظروف المختلفة، ويأمرهم باتخاذ التدابير الخاصة، إذا اقتضت الحاجة ذلك.
إن الشيعة ـ السائرين على خط الإمام المهدي ـ كانوا يراجعون عثمان بن سعيد في قضاياهم الفقهية والمالية والاجتماعية، وهم على بصيرة من الأمر، لا يشكون في وثاقة هذا السفير وديانته وأمانته.

فتارةً كانوا يكتبون مسائلهم الفقهية، أو قضاياهم الشخصية، أو ما يرتبط بالحقوق المالية، ويسلمونها إلى النائب، ثم يأتي الجواب بخط الإمام المهدي (عليه السلام).

وتارةً كانوا يطلبون من النائب أن يكتب مسائلهم وحوائجهم إلى الإمام، فكان النائب يكتب ذلك، وبعد فترةٍ قصيرة يخبرهم بالجواب الصادر من الإمام (عليه السلام) أو يريهم جواب الإمام في رسالة مفصلة فيها الإجابات على مسائل كثيرة، وقد لا يجيب الإمام على السؤال، لحكمة ومصلحة يراها.
وقد كان بعض الشيعة يتنازعون في بعض المسائل العقائدية، فيحل النزاع ويرتفع الاختلاف عند مراجعتهم لأحد النواب وعرض المشكلة أو المسألة التي اختلفوا فيها فيأتيهم الجواب من ناحية الإمام المهدي (عليه السلام) ويكون كلامه القول الفصل، فيذعن به الجميع.

وهنا يحسن أن نشير إلى نماذج من مراجعة الناس للسفراء في مشاكلهم العامة أو الخاصة:

اختلف جماعة من الشيعة في أن الله عز وجل هل فوض إلى الأئمة (عليهم السلام) أن يخلقوا أو يرزقوا؟.

فقال قوم: هذا محال، ولا يجوز على الله تعالى، لأن الأجسام لا يقدر على خلقها غير الله عز وجل.

وقال آخرون: بل الله تعالى أقدر الأئمة على ذلك وفوضه إليهم، فخلقوا ورزقوا.

فقال قائل: ما بالكم لا ترجعون إلى أبي جعفر محمد بن عثمان العمري، فتسألونه عن ذلك، فيوضح لكم الحق فيه؟! فإنه الطريق إلى صاحب الأمر عجل الله فرجه.
فرضوا بذلك، وكتبوا المسألة وأرسلوها إليه، فخرج إليهم من ناحية الإمام (عليه السلام) هكذا: (إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام وقسم الأرزاق، لأنه ليس بجسم، ولا حالٌ في جسم، ليس كمثله شيء وهو السميع العليم.

وأما الأئمة (عليهم السلام) فإنهم يسألون الله تعالى فيخلق، ويسألونه فيرزق، إيجاباً لمسألتهم، وإعظاماً لحقهم).

وحدث خلاف بين الشيعة حول الخليفة من بعد الإمام العسكري (عليه السلام) فقال أحدهم: إن الإمام العسكري مضى ولا خلف له، وقال آخرون: كلا.. إنه لم يمض إلا بعد أن عين الخلف، ولكي يحسموا النزاع كتبوا كتاباً حول هذا الموضوع وأنفذوه إلى الناحية المقدسة، فورد الجواب بخط الإمام المهدي (عليه السلام) يقول:

(بسم الله الرحمن الرحيم، عافانا الله وإياكم من الضلالة والفتن، ووهب لنا ولكم روح اليقين، وأجارنا وإياكم من سوء المنقلب.

إنه أنهي إلى ارتياب جماعة منكم في الدين وما دخلهم من الشك والحيرة في ولاة أمورهم، فغمنا ذلك لكم.. لا لنا، وساءنا فيكم.. لا فينا، لأن الله معنا ولا فاقة بنا إلى غيره، والحق معنا، فلن يوحشنا من قعد عنا..

يا هؤلاء.. ما لكم في الريب تترددون؟ وفي الحيرة تنعكسون؟! أو ما سمعتم الله عز وجل يقول: (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم).
أو ما علمتم ما جاءت به الآثار مما يكون ويحدث في أئمتكم عن الماضين والباقين منهم (عليهم السلام)؟!.

أو ما رأيتم كيف جعل الله معاقل تأوون إليها، وأعلاماً تهتدون بها، من لدن آدم (عليه السلام) إلى أن ظهر الماضي (عليه السلام)، كلما غاب علم بدا علم وإذا أفل نجم طلع نجم؟!.

فلما قبضه الله إليه ظننتم أن الله تعالى أبطل دينه وقطع السبب بينه وبين خلقه؟!.

كلا.. ما كان ذلك ولا يكون حتى تقوم الساعة، ويظهر أمر الله سبحانه وهم كارهون، وإن الماضي (عليه السلام) مضى سعيداً فقيداً على منهاج آبائه (عليهم السلام)، وبين وصيه وعلمه، ومن هو خلفه ومن يسد مسده، لاينازعنا موضعه إلا ظالم آثم، ولا يدعيه دوننا إلا جاحد كافر، ولو لا أن أمر الله تعالى لا يغلب، وسره لا يظهر ولا يعلن ظهر لكم من حقنا ما تبين منه عقولكم، ويزيل شكوككم، لكنه ما شاء الله كان، ولكل أجل كتاب، فاتقوا الله وسلموا لنا، وردوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان منا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غطي عنكم، ولا تميلوا عن اليمين وتعدلوا إلى الشمال، واجعلوا قصدكم إلينا بالمودة على السنة الواضحة، فقد نصحت لكم، والله شاهد علي وعليكم، ولو لا عندنا من محبة صلاحكم ورحمتكم والإشفاق عليكم، لكنا عن مخاطبتكم في شغل، فيما قد امتحنا به من منازعة الظالم العتل الضال المتتابع في غيه المضاد لربه، الداعي ما ليس له، الجاحد حق من افترض الله طاعتهم الظالم الغاصب، وفي ابنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) لي أسوة حسنة وسيردي الجاهل رداءة عمله، وسيعلم الكافر لمن عقبى الدار.
عصمنا الله وإياكم من المهالك والأسواء والآفات والعاهات كلها برحمته، فإنه ولي ذلك والقادر على ما يشاء، وكان لنا ولكم ولياً وحافظاً، والسلام على جميع الأوصياء والأولياء والمؤمنين، ورحمة الله وبركاته، وصلى الله على محمد وآله مسلم تسليماً).

رجل رزق مولوداً، ومات المولود في اليوم الثامن، فكتب الرجل رسالة إلى الإمام المهدي (عليه السلام) يخبر فيها بموت ابنه، فجاء الجواب من الإمام (عليه السلام): سيخلف الله عليك غيره وغيره، فسمه أحمد، ومن بعد أحمد جعفراً). فكان كما أخبر الإمام، وامتثل أمر الإمام في اختيار الاسم لولديه.

وفي أيام النائب الثالث الحسين بن روح، طلب الشيخ علي بن الحسين بن بابويه (والد الشيخ الصدوق) من الحسين بن روح أن يسأل مولانا صاحب الزمان (عليه السلام) أن يدعو الله ليرزقه ولداً ذكراً.

فجاء الجواب بعد ثلاثة أيام: أنه (عليه السلام) قد دعا لعلي بن الحسين، وسيولد له ولد مبارك، وسيولد له بعد هذا المولد أولاد أيضاً.
فولد له في تلك السنة محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، الملقب بالشيخ الصدوق (رضوان الله عليه) وولد بعده أولاد أيضاً.

وكان الشيخ الصدوق عالماً جليلاً حافظاً للأحاديث، بصيراً بالرجال لم ير في القميين مثله في حفظه وكثرة علمه، وله ما يقارب ثلاثمائة كتاب.

وفي رواية أخرى: إن علي بن الحسين (والد الشيخ الصدوق) كتب إلى الشيخ الحسين بن روح أن يسأل الإمام المهدي (عليه السلام) أن يدعو الله ليرزقه أولاداً فقهاء.

فجاء الجواب: إنك لا ترزق من هذه وستملك جارية ديلمية وترزق منها ولدين فقيهين.

وكان الشيخ الصدوق وأخوه الحسين فقيهين، يحفظان من الأحاديث ما لا يحفظ غيرهما من أهل قم.

رجل اسمه سرور، كان في أيام صباه أخرساً لا يستطيع التلكم، وبلغ من العمر ثلاث عشرة سنة، فجاء به أبوه إلى الشيخ الحسين بن روح، وطلب منه أن يسأل من الإمام المهدي (عليه السلام) أن يفتح الله لسانه.

فقال لهم الشيخ: إنكم أمرتم بالخروج إلى الحائر.

فجاء به أبوه وعمه إلى كر بلاء المقدسة، وبعد زيارة مرقد الأمام أبي عبد الحسين (عليه السلام) صاح به أبوه وعمه: يا سرور؟

فأجابهم –بلسان فصيح- لبيك!.

فقال: ويحك.. تكلمت؟!.

قال سرور:نعم.

رجل اختلف مع زوجته، وانتهى الأمر إلى النزاع الشديد، والخلاف الكثير، فطلب الرجل من الناحية المقدسة حل مشكلته؟.

فجاء الجواب من الإمام (عليه السلام) ضمن رسالة فيها الإجابات على أسئلة الناس: (والزوج والزوجة فاصلح الله ذات بينهما) فعادت إليه زوجته واعتذرت إليه، وعاش معها إلى أحسن حال.

وجاء رجل من مدينة قم إلى بغداد، ومعه أموال كثيرة وهدايا من أهالي قم إلى الإمام المهدي (عليه السلام) عن طريق النائب الثاني محمد بن عثمان.

ولما سلم الأموال قال له محمد بن عثمان: قد بقي شيء مما استودعته فأين هو؟.

فقال الرجل: لم يبق شيء يا سيدي إلا وقد سلمته!.

قال محمد بن عثمان: بلى.. قد بقي شيء، فارجع إلى ما معك وفتشه.

فمضى الرجل وفتش أمتعته، وتفكر كثيراً، فلم يصل فكره إلى شيء، فرجع إلى محمد بن عثمان وقال له: لم يبق شيء في يدي.
فقال له محمد بن عثمان: يقال لك: الثوبان السودانيان اللذان دفعهما إليك فلان بن فلان، ما فعلا (أي: أين هما)؟.

فتذكر الرجل الثوبين وقال: لقد نسيتهما ولست أدري أين وضعتهما؟.

وذهب الرجل يبحث عن الثوبين، فلم يجدهما. فرجع إلى محمد بن عثمان، وأخبره بفقدان الثوبين، فقال له محمد: يقال لك: امض إلى فلان بن فلان القطان الذي حملت إليه العدلين فافتق أحد العدلين، تجد الثوب في جانبه. فتحير الرجل وذهب، وفتق العدلين وجاء بالثوبين إلى محمد بن عثمان.
وقد تشرف كثير من الصلحاء والأتقياء والزهاد برؤية الحجة صلوات الله عليه في زمان الغيبة الصغرى، والأخبار بهذا الباب كثيرة ومتواترة .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
12-31-2009, 11:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-02-2009, 11:02 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة neutral - 12-02-2009, 11:30 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة ابن نجد - 12-02-2009, 11:47 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة ugarit - 12-02-2009, 11:48 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة neutral - 12-02-2009, 12:02 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-02-2009, 12:29 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-02-2009, 02:12 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-03-2009, 09:08 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-03-2009, 12:24 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة ugarit - 12-02-2009, 01:05 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-02-2009, 03:34 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-08-2009, 12:04 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة observer - 12-08-2009, 01:05 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-12-2009, 08:34 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة ugarit - 12-02-2009, 07:27 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-02-2009, 09:54 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة neutral - 12-02-2009, 10:09 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-03-2009, 11:13 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة THE OCEAN - 12-03-2009, 07:50 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-03-2009, 06:38 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة THE OCEAN - 12-03-2009, 08:05 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة ويبقى السؤال - 12-04-2009, 12:24 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-04-2009, 12:59 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-04-2009, 02:05 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الجوزاء التوأم - 12-04-2009, 02:53 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-04-2009, 07:23 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الجوزاء التوأم - 12-04-2009, 08:00 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-04-2009, 08:32 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الجوزاء التوأم - 12-04-2009, 09:30 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-04-2009, 10:00 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الجوزاء التوأم - 12-04-2009, 10:22 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-05-2009, 02:31 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة مواطن مصرى - 12-08-2009, 01:58 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-08-2009, 03:30 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-12-2009, 10:19 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة كرداس - 12-09-2009, 11:20 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-10-2009, 03:57 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-12-2009, 11:53 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة the special one - 12-12-2009, 12:01 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-12-2009, 12:56 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-12-2009, 02:27 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-13-2009, 12:33 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-13-2009, 02:02 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-14-2009, 11:26 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-14-2009, 05:51 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-15-2009, 02:15 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-15-2009, 10:54 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-15-2009, 01:10 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة طبيب الفكر - 12-15-2009, 05:02 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة مواطن مصرى - 12-15-2009, 06:43 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-19-2009, 12:00 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-19-2009, 12:47 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة طبيب الفكر - 12-19-2009, 02:26 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-19-2009, 02:00 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة مواطن مصرى - 12-19-2009, 09:49 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة طبيب الفكر - 12-19-2009, 03:27 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-19-2009, 05:29 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة طبيب الفكر - 12-20-2009, 03:09 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة مسلم - 12-19-2009, 06:37 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-19-2009, 07:46 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة إســـلام - 12-20-2009, 01:00 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-20-2009, 02:04 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-20-2009, 10:22 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-20-2009, 03:32 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-21-2009, 09:25 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-21-2009, 09:53 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-21-2009, 11:12 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-21-2009, 11:56 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 12-29-2009, 07:42 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-29-2009, 12:31 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-30-2009, 11:42 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة بوشاهين البحراني - 12-30-2009, 04:28 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-30-2009, 11:04 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-03-2010, 10:49 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-31-2009, 02:42 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 12-31-2009, 11:23 PM
RE: يا مهدى - بواسطة حسام يوسف - 12-31-2009, 11:34 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة مجدي نصر - 01-01-2010, 12:34 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة حسام يوسف - 01-01-2010, 03:45 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-02-2010, 02:58 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-02-2010, 10:29 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-02-2010, 12:36 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-03-2010, 04:03 PM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-16-2010, 08:24 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-17-2010, 10:46 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-18-2010, 12:10 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-18-2010, 09:09 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الفكر الحر - 01-18-2010, 09:51 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-18-2010, 09:51 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-18-2010, 10:03 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الفكر الحر - 01-18-2010, 10:10 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة على نور الله - 01-18-2010, 11:14 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الحسن الهاشمي المختار - 01-19-2010, 10:21 AM,
RE: يا مهدى - بواسطة الفكر الحر - 01-19-2010, 04:10 PM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS