اسلوبك يذكرني باسلوب خليل عبدالكريم

وفيه نفس شعوبي واضح يستغل نقد الموروث الديني للتنفيس عن مكبوتات المصابين بعقد النقص التي لا تخفى.

الموضوعية تتطلب تحليل للواقع الاجتماعي والثقافي والسياسي ثم تفسير سلوك واهداف ونتائج عمل ذلك الشخص (محمد) كما انه ليس من الموضوعية بمكان اسقاط سلوكيات و ممارسات من يدعون التبعية له بعد مئات السنين علىيه.

انسى مسألة النبوة والدين فالتغيرات التي احدثها محمد ودينه وتراكماتها السياسة والحضارية على قومه العرب وعلى البشرية بما يسمى الحضارة العربية الاسلامية واضحة وجلية ولا ينكرها الا انسان اقل ما يوصف به هو العته ولا يوجد حضارة في العالم بمافيها الحضارة الغربية المعاصرة تخلوا من سلبيات.