(12-26-2009, 03:04 AM)((الراعي)) كتب:  هل تظن أن الإله في العهد القديم تغير عن الإله في الإسلام عن الإله في أوربا العصور الوسطى عن الإله في أوربا الحديثة أو العالم العربي أو مجاهل أفريقيا؟

لو كان الإله لا يريد ان يتسلى بالبشر لوضع دين واحد و ارسل نبي واحد يملك جميع معجزات البشر و عمره مثلآ مليون سنة ثم يموت بعد أن يهدي الناس الى الشر المستطير , عفوآ ( خط كتابي ) , أقصد السراط المستقيم , يعني ما فائدة كل هذا السيناريو و الأكشن و الدراما و الحوار , كل الأديان أشبه بفيلم دراما و بعضها كأنها أفلام خيال علمي science fiction.

(12-26-2009, 03:43 PM)Free Man كتب:  

(12-26-2009, 03:11 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  هل أفهم من كلامك أنك تؤمن بوجود إله .. و لكنه برايك إله شرير ؟؟

حتى لفظة مؤمن لا تنطبق علي فانا لا أرى رب الأسلام ربا ... أنا فقط أؤمن بوجود قوة ما خالقة لهذا الكون

لا

يعني هل أنت ماسوني ؟ فهم يؤمنون بوجود مهندس أعظم للكون

(01-11-2010, 02:46 AM)مناضل كتب:  

فمن غير النظام الاقتصادي الذي وضعه محمد بامر من الله بالتوزيع بالتساوي بين المسلمين اليس احد اصحابه المقربين ولم يكن هذا بحياته بل بعد مماته وبعد ممات صاحبه فمن المخطىء في هذه الحاله من فعل هذا وسكت عنه الساكتين ام الله ؟

عزيزي مناضل
عن أي نظام إقتصادي تتحدث أنت ! محمد لم يضع أي نظام إقتصادي ولا حتى إسلامي و كل من يدعي بوجود نظام إقتصادي إسلاموي هو شخص واهم , نعم واهم , و ما يراوده مجرد هواجس جنسية.

الا اذا كنت تتحدث عن جمع الغنائم و سبي النساء لتحويلهم الى جواري بعد الحروب , كنظام اقتصادي محمدي بحسب وجهة نظرك , فهذا شأن الكثير من الاسلاموين أيضآ.

إن كان لله أمر محمد بنظام إقتصادي ما ( كما تتوهم ) , فان هذا النظام بطبيعة حاله يجب أن يكون ( كاملآ و قويآ و بلا عيوب أو ثغرات ) لكونه من تأليف اله الكون و العالم بخفايا الامور و ظواهرها , و بمعنى آخر سيكون هذا النظام الاقتصادي الالهي أقوى من الاشتراكية و الرأسمالية و غير قابل للسقوط .
فهل ترى نظام اقتصادي اسلاموي في يومنا هذا ؟

لا تقل لي بأن هناك بنوك وشركات تأمين اسلامية, فعلى الرغم من و جودها الا انها اسلامية بالإسم فقط و لي تجارب عديدة معهم , أما بالنسبة للدراسات الاسلامية مثل : ( ماجستير إقتصاد اسلامي ) و غيرها فهي مجرد مضيعة للوقت و أوهام بوجود شيء يسمى إقتصاد إسلامي أصلآ.

معذرآ للجميع ان كان كلامي قاسي أو هجومي.