من مسقطات النبوة :
تكبر الرسول على بشر مثله ووصفه بما لا يليق به أن يوصف فهل :
أخرج الشيخان وأبو داود وابن ماجه وأحمد من حديث المسور بن مخرمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً.

بنت عدو الله إذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يرضى أن يوصم يا جماعة بوصمة أبدية
هل ترضى أن يقول عنك أحد أنك ابن الحرامي أو ابن الحرام مثلا
ولو كان ابو حرامي او غير معروف
من هو هذا البشري الذي يرضى أن يعير بأصله
هل يرضى محمد أن يقال عنه ابن الكافر بما أن اباه مات كافرا
فإن كان لا يرضى بذلك فكيف يصف الآخرين بما لا يرضون