(01-16-2010, 10:57 AM)احذروا الفتنة كتب:  

(01-15-2010, 04:21 PM)أسامة مطر كتب:  و لكنك أعمى القلب للأسف ..

نظرا لأن النادى هو منتدى فكرى والسب والشتيمة لن يجدى شيئا سوى اتساع الهوة بين المتحاورين فقد قررت السلام وعدم التنازع مع احد حتى ولو سبنى عملا بقول الشاعر:

لو كل كلب عوى ألقمته حجرا *** لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ

دعك من التشدق بالفكر ... إنه غير لائق بك خاصة بعد نعت الآخرين بأنهم كلاب. لقد بلغت في الغي و الإثم مبلغا، إذ نسبت للناس ما لم يفعلوه و الدليل في كلامك أسطع من الشمس

(12-30-2009, 11:19 AM)احذروا الفتنة كتب:  والله لو أطلق الامر لرجال الكنيسة فى المسلمون لأحيوا كل نصوص العهد القديم الدموية التى لا ترحم طفلا ولا شيخا وستكون حجتهم ان المسيح ما جاء لينقض الناموس بل ليتمه ويبدو يا صديقى انك لم تقرأ عن محاكم التفتيش:24:

أنا أدينك من لسانك الذي لم تصنه فنسبت للناس ما لم يفعلوه. أنت لم تكلف نفسك باستبيان موقف المسيحية أو المسيحية الشرقية منها على الأقل من العهد القديم بكل نصوصه الدموية و غير الدموية. ناهيك عن القسم الكاذب (في بداية هذا المقطع). أما المقصود بالناموس فهي الوصايا و ليست كل العهد القديم. فإن كنت جاهلا بكل ذلك، فكيف تعطي الحق لنفسك بالخوض في ما تجهل بلهجة العارف الواثق؟!!
كل هذا الذم و القدح في كلامك و بعدها تحدثنا عن مساوئ السب و الشتيمة!!! لله في خلقه ....

(01-16-2010, 10:57 AM)احذروا الفتنة كتب:  

(01-15-2010, 04:21 PM)أسامة مطر كتب:  و لكنك أعمى القلب للأسف ..

أنك لم تسمع عن توحيد الكنائس وتبرئة اليهود من دم المسيح بعد ان كانوا يلعنون فى صلوات الكاثوليك.. نحن فى الزمن الذى اصبح بعضهم اولياء بعض يا صديقى فعد الى رشدك واعرف كيف تعد ما استطعت من قوة ولا تنسى إن جنحوا للسلم فأجنح لها.

يبدو أنك تحلم يا فتنة فتوحيد الكنائس لم يحدث و تبرئة اليهود قام بها بابا الفاتيكان اللاتيني وحده، و هي غير ملزمة للكنائس الشرقية. أما شنودة الثالث فكان أكثر تشددا من المسلمين حيال الصلح مع الصهاينة، فاستحق غضب الرئيس السادات. و قد أعلن البابا تكفير المسيحيين الشرقيين.

(01-16-2010, 10:57 AM)احذروا الفتنة كتب:  وبالنسبة لفترة حكم الحاكم بأمر الله فهى فترة كما يقول عنها البابا شنودة الثالث ان الجميع ذاق فيها ويلات الظلم سواء كانوا مسلمين او مسيحيين او يهود، فليست هى الفترة التى نحكم بها على سلوكيات المسلمين.

الحاكم - خليفة مسلم و لم يتوقف عن الظلم إلا تحت تأثير الداعية الدرزي حمزة بن علي الذي كان له الفضل في السماح بإعادة بناء كنيسة القيامة.
أنت ترفض أن يحكم على المسلمين من خلاله فكيف تحكم على المسيحيين من خلال أفعال الفرنج الغرباء؟